نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ.
صافّات (37) 114 و 115 و 121
264. عبوديّت خداوند، موجب نجات موسى و هارون عليهما السلام از اندوه بزرگ:
وَ لَقَدْ مَنَنَّا عَلى مُوسى وَ هارُونَ وَ نَجَّيْناهُما وَ قَوْمَهُما مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ إِنَّهُما مِنْ عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ.
صافّات (37) 114 و 115 و 122
265. ايمان موسى و هارون عليهما السلام، سبب نجات يافتن آنان از اندوه بزرگ:
نسل هارون
266. برخى از نسل هارون، جزو بندگان الهى:
... وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ ... وَ هارُونَ ... وَ مِنْ آبائِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ .... ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ ....
انعام (6) 84 و 87 و 88
267. بعضى از نسل هارون، پاك و منزّه از شرك و بتپرستى:
... وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ ... وَ هارُونَ ... وَ مِنْ آبائِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ إِخْوانِهِمْ وَ اجْتَبَيْناهُمْ وَ هَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ... وَ لَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ ما كانُوا يَعْمَلُونَ.
268. برگزيدگى برخى نوادگان هارون، از سوى خداوند:
... وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ ... وَ هارُونَ ... وَ مِنْ آبائِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ إِخْوانِهِمْ وَ اجْتَبَيْناهُمْ ....
انعام (6) 84 و 87
269. هدايتيافتگى برخى از نسل هارون، به صراط مستقيم:
... وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ ... وَ هارُونَ ... وَ مِنْ آبائِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ إِخْوانِهِمْ وَ اجْتَبَيْناهُمْ وَ هَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ.
270. برخى از نوادگان هارون، الگويى براى هدايت:
... وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ ... وَ هارُونَ ... وَ مِنْ آبائِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ إِخْوانِهِمْ وَ اجْتَبَيْناهُمْ وَ هَدَيْناهُمْ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ ....
انعام (6) 84 و 87 و 90
271. لزوم الگوگيرى از روشها و هدايتهاى برخى از ذرّيّه هارون:
272. پيامبر صلى الله عليه و آله، مأمور الگوگيرى از هدايتهاى برخى از نوادگان هارون:
273. اعطاى كتاب آسمانى از سوى خداوند، به برخى از ذرّيّه هارون:
... وَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ ... وَ هارُونَ ... وَ مِنْ آبائِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ ... أُولئِكَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ ... [1]
انعام (6) 84 و 87 و 89
[1] . بنا بر اينكه «اولئك» اشاره باشد به پيامبرانى كه نامشان تصريح شده و آنان كه نامشان مجمل آمده [و من آبائهم و ذرّيّاتهم] است. (تفسير التحريروالتنوير، ج 4، جزء 7، ص 352)