نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَ [1] ...
نساء (4) 34
نيز---) همين مدخل، وجوب دعوت
وجوب نصرت---) همين مدخل، وجوب امداد
وجوب نفقه
موارد وجوب نفقه
1. مادر شيرده
639. وجوب تأمين مخارج (نفقه) مادر براى شير دادن فرزند، از سوى پدر:
وَ الْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ ... وَ عَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَ كِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ ... وَ عَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ ....
بقره (2) 233
أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ وَ لا تُضآرُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَ إِنْ كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَ ....
طلاق (65) 6
2. نفقه زن باردار
640. وجوب پرداخت نفقه به مطلّقه باردار، تا هنگام زايمان او:
... وَ إِنْ كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ ....
3. نفقه زن شيرده
641. وجوب تأمين نفقه زن شيرده به فرزند از سوى پدر:
... وَ عَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَ كِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَها ... وَ عَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ ....
... وَ إِنْ كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَ ...
لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَ مَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا ما آتاها سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً.
طلاق (65) 6 و 7
4. نفقه زن مطلّقه
642. وجوب پرداخت نفقه به زن مطلّقه، براى شير دادن به فرزند از سوى شوهران طلاقدهنده:
643. وجوب پرداخت نفقه به زن مطلّقه باردار تا هنگام زايمان او:
أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ وَ لا تُضآرُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَ إِنْ كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَ ....
644. برخوردارى زنان مطلّقه بيوه، از مسكن مناسب، به مقدار توانايى شوهرانشان، از جمله حقوق و نفقه آنان:
أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ ....
5. نفقه يتيم
645. وجوب تأمين يتيمان از نسل پيامبر از خمس:
وَ اعْلَمُوا أَنَّما غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ
[1] . احتمال داده مىشود كه امر در «فعظوهنّ» ارشاد به حكم عقل به لزوم موعظه باشد، نه اينكه امر مولوى و دال بر وجوب شرعى باشد.