... وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ.

مجادله (58) 10

اللَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ.

تغابن (64) 13

قُلْ هُوَ الرَّحْمنُ آمَنَّا بِهِ وَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ.

ملك (67) 29

289. وجوب توكل بر خداوند، هنگام دعا و نيايش:

وَ قالَ مُوسى‌ يا قَوْمِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُسْلِمِينَ‌ فَقالُوا عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنا رَبَّنا لا تَجْعَلْنا فِتْنَةً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.

يونس (10) 84 و 85

290. كفايت كنندگى و كارسازى خداوند، دليل وجوب توكل براو در همه امور:

وَ لا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَ الْمُنافِقِينَ وَ دَعْ أَذاهُمْ وَ تَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَ كَفى‌ بِاللَّهِ وَكِيلًا.

احزاب (33) 48

وجوب تولّى‌

موارد وجوب تولّى‌

1. تولّى اهل‌بيت عليهم السلام‌

291. وجوب تولّى (دوستى و محبت به) اهل بيت عليهم السلام:

... قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى‌ [1] ...

شورى (42) 23

2. تولّى خدا

292. وجوب پذيرش ولايت خداوند:

إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَ هذَا النَّبِيُّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ.

آل‌عمران (3) 68

إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ‌ وَ مَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغالِبُونَ.

مائده (5) 55 و 56

3. تولّى على عليه السلام‌

293. وجوب پذيرش ولايت على عليه السلام:

إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ‌ وَ مَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ‌ اللَّهِ هُمُ الْغالِبُونَ. [2]

مائده (5) 55 و 56

4. تولّى محمّد صلى الله عليه و آله‌

294. وجوب پذيرش ولايت محمّد صلى الله عليه و آله:

إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ‌ وَ مَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغالِبُونَ. [3]

مائده (5) 55 و 56

[1] . از پيامبر صلى الله عليه و آله سؤال شد: آنان‌كه دوست داشتن‌شان بر ما واجب گرديده، چه كسانى‌اند؟ حضرت فرمود: [آن‌ها] على، فاطمه عليهما السلام و دو فرزندانشان [حسن و حسين عليهما السلام‌] هستند. (الكشاف، ج 4، ص 219-/ 220)

[2] . آيه شريفه درباره على عليه السلام نازل شده، در آن هنگام كه درحال ركوع سائلى از او درخواست كمك كرد، و حضرت انگشتر خود را به او داد. (الكشاف، ج 1، ص 649؛ انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 2، ص 132) روايات از طرق شيعه و سنى فراوان است بر اينكه دو آيه در باره اميرالمؤمنين على عليه السلام نازل شده است، هر دو آيه خاص است، نه اينكه عام [شامل همه مؤمنان‌] باشد. (الميزان، ج 5، ص 8)

[3] . خداوند در پى نهى از پذيرش ولايت كسانى كه دشمنى با آنان واجب است، به ذكر كسانى پرداخت كه پذيرش ولايت آنان واجب است، ولايت خداوند را بالاصالة و ولايت پيامبر صلى الله عليه و آله و مؤمنان را تبعاً ثابت كرده است. (الكشاف، ج 1، ص 648) مراد از ولايت نسبت داده شده به پيامبر صلى الله عليه و آله در قرآن ولايت تصرف يا محبت و مودت است، مانند «النَّبِىُّ اولى‌ بِالمُؤمِنينَ مِن انفُسِهِم» (احزاب (33) 6) و «انما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا» كه خطاب به مؤمنان است و معنا ندارد كه پيامبر صلى الله عليه و آله ولىّ آنان به معناى ولايت نصرت باشد. (الميزان، ج 6، ص 8)