وَ قالَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما عَبَدْنا
مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ نَحْنُ وَ لا آباؤُنا وَ لا حَرَّمْنا مِنْ دُونِهِ
مِنْ شَيْءٍ ....
نحل (16) 35
121. بدعتهاى مشركان و نياكانشان، ناشى از مشيّت خداوند، از نظر
مشركان:
سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما أَشْرَكْنا
وَ لا آباؤُنا وَ لا حَرَّمْنا مِنْ شَيْءٍ
....
انعام (6) 148
وَ قالَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما عَبَدْنا
مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ نَحْنُ وَ لا آباؤُنا وَ لا حَرَّمْنا مِنْ دُونِهِ
مِنْ شَيْءٍ ....
نحل (16) 35
122. جبر، دستاويز مشركان، در توجيه شرك و بدعتهاى خويش و
نياكانشان:
سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما أَشْرَكْنا
وَ لا آباؤُنا وَ لا حَرَّمْنا مِنْ شَيْءٍ
....
انعام (6) 148
[1] . مطابق حديثى از امام رضا عليه السلام، پيامبر صلى الله عليه
و آله فرمود: منفرزند دو ذبيح هستم كه يكى از آنها حضرت اسماعيل عليه السلام است
كه پدرش مىخواست او را قربانى كند. (تفسير نورالثقلين، ج 4، ص 430، ح 95)
[2] . به دليل اينكه امّت عرب از نعمت پيامبرانى همانند: اسماعيل و
هود و صالح و شعيب عليهم السلام برخوردار بودهاند. مقصود از «قوماً» مردمان صدر
اسلام و نياكان نزديك آنها است. (الميزان، ج 16، ص 51)
[3] . مبتنى بر اين نكته كه ضمير «هم» به مجموع «قوم» و «آباء»
برگردد
[4] . مقصود از «حملناكم» حملنا اباءكم يعنى پدران و نياكانشما را
سوار بر كشتى نوح نموديم. (مجمع البيان، ج 9- 10، ص 519) و با توجه به مكى بودن
سوره مخاطبان آيه مردم عصر بعثت مىباشند