[1] يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ شُكُوراً.

فرقان (25) 62

366. مطلوبيّت قضاى نمازهاى مستحبّى فوت شده:

وَ هُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَ النَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ شُكُوراً [2].

فرقان (25) 62

قنوت در نماز

367. به‌جا آوردن قنوت در نماز، امرى پسنديده و مستحبّ:

حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَ الصَّلاةِ الْوُسْطى‌ وَ قُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ‌ [3].

بقره (2) 238

368. مريم عليها السلام، مأمور اداى قنوت در نماز:

يا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَ اسْجُدِي وَ ارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ‌ [4].

آل‌عمران (3) 43

قيام در نماز---) همين مدخل، حكم نماز، واجبات نماز، قيام‌

كافران و نماز

369. وجوب تكليف نماز، بركافران:

خاشِعَةً أَبْصارُهُمْ تَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ وَ قَدْ كانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَ هُمْ سالِمُونَ.

قلم (68) 43

قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ‌ وَ كُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ.

مدّثر (74) 43 و 46

فَلا صَدَّقَ وَ لا صَلَّى.

قيامت (75) 31

370. استهزاى نماز و اذان، از سوى كفرپيشگان:

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَ لَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَ الْكُفَّارَ أَوْلِياءَ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ‌ وَ إِذا نادَيْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ اتَّخَذُوها هُزُواً وَ لَعِباً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ.

مائده (5) 57 و 58

نيز---) همين مدخل، مشركان و نماز

كسالت در نماز

371. كسالت و كاهلى در نماز، نشانه نفاق و دورويى:

إِنَّما يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ارْتابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ‌ وَ ما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ لا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلَّا وَ هُمْ كُسالى‌ وَ لا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَ هُمْ كارِهُونَ.

توبه (9) 45 و 54

372. كسالت و سستى در امر نماز، مانع قبولى انفاقها:

وَ ما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ لا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلَّا وَ هُمْ كُسالى‌ وَ لا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَ هُمْ كارِهُونَ.

توبه (9) 54

373. كاهلى در نماز، سبب انفاق از روى بى‌ميلى و نارضايتى:

وَ ما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا

[1] . براساس روايتى از امام صادق عليه السلام آيه مذكور مربوط به قضاى نمازهاى فوت شده است. (تفسير نورالثقلين، ج 4، ص 26، ح 88)

[2] . ظاهر برخى روايات وارده در تفسير آيه اين است كه نمازهاى نافله ترك شده هم مطلوبيت قضا دارد. (تفسيرنورالثقلين، ج 4، ص 26، ح 87- 88)

[3] . «قنوت» ذكر خدا در حال قيام است و استفاده استحباب قنوت در نماز از آيه ياد شده بعيد نيست. (زبدة البيان، ص 82- 83)

[4] . مقصود از «قنوت» در آيه، قنوت و خضوع نمازگزار در برابر خدا است. (الكشاف، ج 1، ص 362)