الزَّكاةِ وَ كانُوا لَنا عابِدِينَ.

انبياء (21) 72 و 73

وَ إِذْ قالَ لُقْمانُ لِابْنِهِ‌ ... يا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ ....

لقمان (31) 13 و 17

وَ وَهَبْنا لِداوُدَ سُلَيْمانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ‌ إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِناتُ الْجِيادُ فَقالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوارَتْ بِالْحِجابِ‌ [1].

ص (38) 30- 32

مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَ الَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَماءُ بَيْنَهُمْ تَراهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَ رِضْواناً سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ مَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوى‌ عَلى‌ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَ أَجْراً عَظِيماً.

فتح (48) 29

قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى‌ وَ ذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى‌ إِنَّ هذا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولى‌ صُحُفِ إِبْراهِيمَ وَ مُوسى‌.

اعلى (87) 14 و 15 و 18 و 19

217. تقديم تشريع نماز بر جهاد:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَ أَقِيمُوا الصَّلاةَ ... فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ‌ [2] ...

نساء (4) 77

218. تقديم تشريع نماز بر زكات:

... وَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ‌ [3].

بقره (2) 3

نيز---) بقره (2) 83 [4] و 110 و 177 و 277؛ نساء (4) 77؛ مائده (5) 12 و 55؛ توبه (9) 5 و 18 و 71؛ حج (22) 78؛ نور (24) 56؛ نمل (27) 3؛ لقمان (31) 4؛ احزاب (33) 33؛ مجادله (58) 13؛ مز مّل (73) 20

تضييع نماز

219. تضييع نماز، از نشانه‌هاى منافقان:

فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ‌ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ‌ ساهُونَ‌ الَّذِينَ هُمْ يُراؤُنَ‌ وَ يَمْنَعُونَ الْماعُونَ. [5]

ماعون (107) 4-/ 7

220. ترك و تضييع نماز، زمينه گرفتارى آدمى به شهوات و گناهان:

فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضاعُوا الصَّلاةَ وَ اتَّبَعُوا الشَّهَواتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا.

مريم (19) 59

221. شهوترانى، سبب تضييع نماز و بندگى خدا:

فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضاعُوا الصَّلاةَ وَ اتَّبَعُوا الشَّهَواتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا [6].

مريم (19) 59

[1] . گفته شده: مقصود از «ذكر ربى» نماز است. (الكشاف، ج 4، ص 92؛ مجمع البيان، ج 7- 8، ص 740)

[2] . از آيه مزبور استفاده مى‌شود، تشريع نماز، قبل از جهادبوده است. (الميزان، ج 5، ص 6) گفتنى است تشريع نماز در مكّه و تشريع جهاد در مدينه بوده است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 119)

[3] . گفته شده: آيه مذكور، قبل از تشريع حكم زكات نازل‌شده است. (التبيان، ج 1، ص 57؛ جامع‌البيان، ج 1، جزء 1، ص 154)

[4] . بنا بر اين احتمال كه تقديم ذكرى «صلاة» بر «زكاة» درآيات، دليل بر تقديم تشريع حكم «صلاة» باشد

[5] . براساس بعضى روايات، مراد از «ساهون» تضييع نماز است. (البرهان، ج 5، ص 769، ح 4 و 9) آيات مربوط به منافقان است. (مجمع البيان، ج 9- 10، ص 834)

[6] . «شهوات» هر آن چيزى است كه آدمى را از نماز و ذكرخدا باز دارد. (روح المعانى، ج 9، جزء 16، ص 159)