[1] اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً ... يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ ... قالُوا يا مُوسى‌ إِنَّ فِيها قَوْماً جَبَّارِينَ وَ إِنَّا لَنْ نَدْخُلَها ... قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ‌ ...

مائده (5) 12 و 21- 23

مأموريّت نقباى بنى‌اسرائيل‌

11. اعزام دوازده نقيب بنى‌اسرائيل از سوى موسى عليه السلام به بيت‌المقدّس، جهت بررسى اوضاع و اخبار حاكمان آن:

وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ بَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً ... وَ إِذْ قالَ مُوسى‌ لِقَوْمِهِ‌ ... يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ ... قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ‌ [2] ...

مائده (5) 12 و 20 و 21 و 23

نقباى بنى‌اسرائيل‌

1. كالب‌

12. كالب، از نقباى بنى‌اسرائيل و برگزيده خداوند و برخوردار از نعمت الهى:

وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ بَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً ... قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ‌ [3] ...

مائده (5) 12 و 23

2. يوشع‌

13. يوشع، از نقباى بنى‌اسرائيل و برگزيده‌اى از سوى خداوند و بهره‌مند از نعمت الهى:

وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ بَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً ... قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ‌ [4] ...

مائده (5) 12 و 23

مصاديق نعمتهاى نقباى بنى‌اسرائيل‌

14. بهره‌مندى دو تن از نقباى بنى‌اسرائيل (يوشع و كالب) از نعمتهاى خداوند:

وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ بَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً ... قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُوا عَلَيْهِمُ الْبابَ‌ ....

مائده (5) 12 و 23

وفادارى نقباى بنى‌اسرائيل‌

15. يوشع بن نون و كالب، دو نقيب بنى‌اسرائيل و وفادار به موسى عليه السلام:

وَ لَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ بَعَثْنا مِنْهُمُ‌

[1] . به نقل برخى مفسّران مقصود از «نقباى دوازده‌گانه» افرادى بودند كه مسئول جمع‌آورى اطّلاعات از سرزمين و حال جبّاران بودند كه به جز دو نفر «يوشع و كالب» از آنان مردم را از برخورد با جبّاران مى‌ترسانيدند و اخبارى كه نمى‌بايست بازگو كنند، نقل مى‌كردند. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 276-/ 277)

[2] . مراد از «الارض المقدّسه» بيت‌المقدّس، دمشق، فلسطين، اردن، شام يا كوه طور است و برداشت ياد شده بر اساس احتمال و قول اوّل است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 276)

[3] . مراد از «رجلان» يوشع بن نون و كالب بن يوفنّا دو تن از نقباى بنى‌اسرائيل است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 279؛ انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 2، ص 122)

[4] . مراد از «رجلان» يوشع بن نون و كالب بن يوفنّا دو تن از نقباى بنى‌اسرائيل است. (مجمع‌البيان، ج 3-/ 4، ص 279؛ انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 2، ص 122)