[1] فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ وَ قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ الْآخِرَةِ وَ أَتْرَفْناهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ما هذا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَ يَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ قالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِما كَذَّبُونِ.
مؤمنون (23) 31- 33 و 39
11. تكذيب نوح عليه السلام
33. تكذيب نوح عليه السلام از سوى قوم وى زمينه گرفتارى آنها به نفرين آن حضرت:
وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ ... قالَ رَبِّ انْصُرْنِي بِما كَذَّبُونِ.
مؤمنون (23) 23 و 26
كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ فَكَذَّبُوا عَبْدَنا وَ قالُوا مَجْنُونٌ وَ ازْدُجِرَ فَدَعا رَبَّهُ أَنِّي مَغْلُوبٌ فَانْتَصِرْ.
قمر (54) 9 و 10
12. توطئه عليه دين
34. طرّاحى و توطئه بر ضدّ دين و پيامبر صلى الله عليه و آله، از موجبات نفرين:
ذَرْنِي وَ مَنْ خَلَقْتُ وَحِيداً إِنَّهُ فَكَّرَ وَ قَدَّرَ فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ.
مدّثر (74) 11 و 18-/ 20
13. دروغپردازى
35. دروغپردازى، سبب نفرين الهى:
وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ.
جاثيه (45) 7
قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ.
ذاريات (51) 10
14. دنياطلبى
36. دنياطلبى، موجب نفرين خدا:
فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَناً قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَ وَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ.
بقره (2) 79
... وَ وَيْلٌ لِلْكافِرِينَ مِنْ عَذابٍ شَدِيدٍ الَّذِينَ يَسْتَحِبُّونَ الْحَياةَ الدُّنْيا عَلَى الْآخِرَةِ ....
ابراهيم (14) 2 و 3
15. دين فروشى
37. دين فروشى عالمان، سبب نفرين خدا بر آنان:
16. رياكارى
38. خودنمايى و ريا در نماز، موجب نفرين خدا:
فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ يُراؤُنَ.
ماعون (107) 4 و 6
17. شرك
39. شركورزى و توصيف خدا به شريك داشتن، موجب نفرين او:
. وَ لَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ.
انبياء (21) 18 و 21
... وَ وَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ.
فصّلت (41) 6
40. شرك ورزى مشركان موجب نفرين ابراهيم عليه السلام بر آنان:
أُفٍّ لَكُمْ وَ لِما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَ فَلا [2] تَعْقِلُونَ.
انبياء (21) 67
[1] . در احتمالى مقصود از «رسولًا» صالح عليه السلام، پيامبر قوم ثمود و در احتمالى ديگر هود عليه السلام، پيامبر قوم عاد است. (التبيان، ج 7، ص 365)
[2] . «افّ لكم» به معناى «تبّاً لكم» نابودى و هلاكت بر شما باد. (مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 86)