فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ.
زمر (39) 68
يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ قُلُوبٌ يَوْمَئِذٍ واجِفَةٌ أَبْصارُها خاشِعَةٌ يَقُولُونَ أَ إِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ أَ إِذا كُنَّا عِظاماً نَخِرَةً قالُوا تِلْكَ إِذاً كَرَّةٌ خاسِرَةٌ فَإِنَّما هِيَ زَجْرَةٌ واحِدَةٌ فَإِذا هُمْ بِالسَّاهِرَةِ [1].
نازعات (79) 6-/ 14
94. وجود دو نفخ صور، براى اماته و احيا:
ويَومَ يُنفَخُ فِى الصّورِ فَفَزِعَ مَن فِىالسَّموتِ ومَن فِى الارضِ الّا مَن شاءَ اللَّهُ وكُلٌّ اتَوهُ دخِرين.
نمل (27) 87
95. سوگند خداوند به انواع ملائكه، براى تأكيد بر وجود نفخ صور اول و دوم در قيامت:
وَ النَّازِعاتِ غَرْقاً وَ النَّاشِطاتِ نَشْطاً وَ السَّابِحاتِ سَبْحاً فَالسَّابِقاتِ سَبْقاً فَالْمُدَبِّراتِ أَمْراً يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ [2].
نازعات (79) 1-/ 7
96. وجود فاصله، ميان دو نفخ صور (زمان مرگ همه موجودات جهان و زنده شدن دوباره آنها):
وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ ... ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى ....
نيز---) همين مدخل، نفخ صور دوم
جدال هنگام نفخ صور
97. بروز نفخ صور اول، در حال نزاع و جدال انسانها:
ما يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَ هُمْ يَخِصِّمُونَ وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ [3].
يس (36) 49 و 51
جهل به نفخ صور
98. جهل غفلت انسان، از پيامد نفخ صور نسبت به مسائل قيامت:
وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ.
ق (50) 20 و 22
حقيقت نفخ صور
99. نفخ صور در هنگام قيامت، به صورت يك صيحه:
وَ يَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ ما يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَ هُمْ يَخِصِّمُونَ وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ .... قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ وَ صَدَقَ الْمُرْسَلُونَ إِنْ كانَتْ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً ....
يس (36) 48 و 49 و 51-/ 53
وَ ما يَنْظُرُ هؤُلاءِ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً ما لَها مِنْ فَواقٍ [4].
ص (38) 15
يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ.
ق (50) 42
[1] . بنابر قولى، مقصود از «يوم ترجف الراجفه* تتبعهاالرادفه» نفخ صور اول و دوم است. (التفسير المنير، ج 30، ص 35)
[2] . مقصود از «سابحات» و «سابقات»، ملائكه و «راجفه» نفخه اوّل، و «رادفه» نفخه دوم است. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 652)
[3] . «يخصّمون» از خصومت و خصام، به معناى جدال است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 11، جزء 23، ص 34)
[4] . مقصود از «صيحه واحدة» نفخه اولى [نفخ صور اول] است. (انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 4، ص 9)