3. بهشتيان
82. در امان بودن بهشتيان از اندوه و خوف حاصل شده از نفخ صور:
إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ لا يَسْمَعُونَ حَسِيسَها وَ هُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خالِدُونَ لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَ تَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ هذا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ.
انبياء (21) 101-/ 103
4. جبرئيل
83. ايمنى جبرئيل، ازمرگ ناشى از نفخ صور:
وَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللَّهُ وَ كُلٌّ أَتَوْهُ [1] داخِرِينَ.
نمل (27) 87
وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ.
زمر (39) 68
5. حاملان عرش
84. ايمنى حاملان عرش، از نفخ صور:
وَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللَّهُ وَ كُلٌّ أَتَوْهُ [2] داخِرِينَ.
6. حورالعين
85. ايمنى حورالعين، از نفخ صور:
وَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللَّهُ وَ كُلٌّ أَتَوْهُ [3] داخِرِينَ.
7. خزانهداران خدا
86. ايمنى خزانهداران خداوند، از نفخ صور:
وَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللَّهُ وَ كُلٌّ أَتَوْهُ [4] داخِرِينَ.
8. شهيدان
87. ايمنى شهيدان (ارواح آنان)، از مرگ ناشى از نفخ صور:
وَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللَّهُ وَ كُلٌّ أَتَوْهُ [5] داخِرِينَ.
وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ [6].
9. عزرائيل
88. ايمنى عزرائيل، از مرگ ناشى از نفخ صور:
وَ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي
[1] . بنا بر قولى، مقصود از «الّا من شاء اللّه» جبرئيل، ميكائيل و اسرافيل است. (التفسير الكبير، ج 8، ص 574)
[2] . بنابرقولى، مقصود از «الا من شاءالله» حاملان عرش است. (انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 3، ص 291)
[3] . بنابرقولى، مقصود از «الا من شاءالله» حورالعين است. (انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 3، ص 291)
[4] . بنابرقولى، مقصود از «الا من شاءالله» خزانهداران [مربوط خداوند] است. (انوارالتنزيل، بيضاوى، ج 3، ص 291)
[5] . بنا بر قولى، مقصود از «الّا من شاء اللّه» شهيدان است. (جامعالبيان، ج 11، جزء 20، ص 25؛ مجمعالبيان، ج 7-/ 8، ص 370)
[6] . بنابر قولى، «الا من شاءالله» شهدا هستند. آنهايى كه در راه خدا كشته شدند. (جامع البيان، ج 11، جزء 20، ص 25؛ التبيان، ج 9، ص 46)