ما يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً واحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَ هُمْ
يَخِصِّمُونَ فَلا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَ لا إِلى أَهْلِهِمْ
يَرْجِعُونَ[5].
يس (36) 49 و 50
[1] . مقصود از «نقر فى الناقور» نفخ و دميدن در صور است.
(التبيان، ج 10، ص 174)
[2] . مقصود از «صيحة واحدة» نفخ صور است. (جامع البيان، ج 12، جزء
23، ص 17)
[3] . مراد از «صيحة واحدة» نفخ صور اول است. مقصود از «ما لها من
فواق» توقف و مهلت دادن به اندازه فاصله دوبار دوشيدن شير است. (انوارالتنزيل،
بيضاوى، ج 4، ص 9؛ الكشاف، ج 4، ص 77)
[4] . مقصود از «ينفخ فى الصور» در آيه نفخ صور دوم است. (روح
المعانى، ج 16، جزء 30، ص 19)
[5] . معناى «تأخذهم» يعنى به طور ناگهانى [و غافلگيرانه] آنان را
با صيحه نابود مىكند. (تفسير التحرير و التنوير، ج 11، جزء 23، ص 34)