وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى‌ فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ‌ وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَ وُضِعَ الْكِتابُ وَ جِي‌ءَ بِالنَّبِيِّينَ وَ الشُّهَداءِ وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ.

زمر (39) 68 و 69

وَ جاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ ذلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ وَ جاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَ شَهِيدٌ.

ق (50) 19-/ 21

فَإِذا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ واحِدَةٌ وَ حُمِلَتِ الْأَرْضُ وَ الْجِبالُ فَدُكَّتا دَكَّةً واحِدَةً فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْواقِعَةُ.

حاقّه (69) 13-/ 15

فَإِذا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ فَذلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ عَلَى الْكافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ [1].

مدّثر (74) 8-/ 10

إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كانَ مِيقاتاً يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْواجاً.

نبأ (78) 17 و 18

فَإِذا جاءَتِ الصَّاخَّةُ يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ‌ وَ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ‌ وَ صاحِبَتِهِ وَ بَنِيهِ‌ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ‌ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ. [2]

عبس (80) 33-/ 38

3. آوردن نامه اعمال‌

3. آورده شدن نامه اعمال در صحنه قيامت، از پيامدهاى نفخ صور دوم:

وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرى‌ فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ‌ وَ أَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّها وَ وُضِعَ الْكِتابُ وَ جِي‌ءَ بِالنَّبِيِّينَ وَ الشُّهَداءِ وَ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَ هُمْ لا يُظْلَمُونَ. [3]

زمر (39) 68 و 69

4. اجتماع انسانها

4. اجتماع و گرد آوردن همه انسانها در صحنه قيامت به فرمان خداوند، از پيامدهاى نفخ صور:

... وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْناهُمْ جَمْعاً.

كهف (18) 99

5. احياى انسانها

5. زنده شدن همه انسانها و حاضر شدن آنان در قيامت، پس از نفخ صور دوم:

لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَ تَتَلَقَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ هذا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ‌ [4].

انبياء (21) 103

[1] . مقصود از «فاذا نقر فى الناقور» روز نفخ صور است. (جامع البيان، ج 14، جزء 29، ص 189) بعيد نيست كه مراد از «يومئذ» روزى باشد كه [مردم‌] براى حسابرسى، پاداش و كيفر به سوى خداوند بازگشت كنند، (الميزان، ج 20، ص 85) و اين همان قيامت و پيامد نفخ صور خواهد بود

[2] . مراد از «صاخّة» نفخ صور است (الميزان، ج 20، ص 210) و بنابر قولى مقصود از آن نفخ صور دوم است كه مردم در آن هنگام زنده مى‌شوند. (التبيان، ج 10، ص 277)

[3] . «الكتاب» كتابى است كه اعمال انسانها در آن نوشته‌شده است، بنابراين منظور از آن همان نامه اعمال است. (التبيان، ج 9، ص 47؛ الكشاف، ج 4، ص 145)

[4] . از پيامبر صلى الله عليه و آله از معناى «فزع اكبر» پرسيدند. آن حضرت فرمود: يك صيحه بر مردم زده مى‌شود كه مرده‌اى نمى‌ماند مگر آنكه زنده مى‌شود و زنده‌اى نمى‌ماند مگر آنكه مى‌ميرد، جز آنچه را خدا بخواهد، سپس صيحه‌اى ديگر بر آنان زده مى‌شود. آنان‌كه مرده‌اند زنده مى‌شوند و همگى به صف كشيده خواهند شد. (تفسير نورالثقلين، ج 3، ص 461، ح 180)