صلحطلبى منافقان
621. ادّعاى صلحجويى، توجيه نارواى منافقان، در مورد مراجعه به محاكم طاغوتى:
الَم تَرَ الَى الَّذينَ يَزعُمونَ انَّهُم ءامَنوا بِما انزِلَ الَيكَ وما انزِلَ مِن قَبلِكَ يُريدونَ ان يَتَحاكَموا الَى الطغوتِ وقَد امِروا ان يَكفُروا بِهِ ويُريدُ الشَّيطنُ ان يُضِلَّهُم ضَللًا بَعيدا ء فَكَيفَ اذا اصبَتهُم مُصيبَةٌ بِما قَدَّمَت ايديهِم ثُمَّ جاءوكَ يَحلِفونَ بِاللَّهِ ان ارَدنا الّا احسنًا وتَوفيقا.
نساء (4) 60 و 62
صورت منافقان
622. چگونگى چهره و سيماى منافقان، راهى براى شناخت آنان:
ام حَسِبَ الَّذينَ فى قُلوبِهِم مَرَضٌ ان لَن يُخرِجَ اللَّهُ اضغنَهُم ء ولَو نَشاءُ لَارَينكَهُم فَلَعَرَفتَهُم بِسيمهُم ولَتَعرِفَنَّهُم فى لَحنِ القَولِ واللَّهُ يَعلَمُ اعملَكُم.
محمّد (47) 29 و 30
623. قابل شناخت بودن منافقان براى پيامبر صلى الله عليه و آله از صورت و سيماى آنان، در صورت خواست الهى براى معرفى آنان:
ضلالت منافقان
624. منافقان، گمراهانى هدايت ناپذير:
ومِنَ النّاسِ مَن يَقولُ ءامَنّا بِاللَّهِ وبِاليَومِ الأخِرِ وما هُم بِمُؤمِنين ء اولكَ الَّذينَ اشتَرَوُا الضَّللَةَ بِالهُدى فَما رَبِحَت تِجرَتُهُم وما