15. سوءظن
596. بدگمانى به خدا، از صفات منافقان:
وَ يُعَذِّبَ الْمُنافِقِينَ وَ الْمُنافِقاتِ وَ الْمُشْرِكِينَ وَ الْمُشْرِكاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ ....
فتح (48) 6
597. صلح حديبيه، پاسخى قاطع به بدگمانى منافقان، درباره موفقيتهاى اسلام:
إِنَّا فَتَحْنا لَكَ فَتْحاً مُبِيناً لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَ ما تَأَخَّرَ وَ يُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَ يَهْدِيَكَ صِراطاً مُسْتَقِيماً وَ يُعَذِّبَ الْمُنافِقِينَ وَ الْمُنافِقاتِ وَ الْمُشْرِكِينَ وَ الْمُشْرِكاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ وَ غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَ لَعَنَهُمْ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِيراً. [1]
فتح (48) 1 و 2 و 6
598. همسويى و هم فكرى منافقان با مشركان، در سوءظن به خدا:
599. گمان بد منافقان به خدا، باعث گرفتارى آنان به گردابهاى بد زمانه:
ويُعَذّبَ المُنفِقينَ والمُنفِقتِ والمُشرِكينَ والمُشرِكتِ الظّانّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوءِ عَلَيهِم دارَةُ السَّوءِ وغَضِبَ اللَّهُ عَلَيهِم ولَعَنَهُم واعَدَّ لَهُم جَهَنَّمَ وساءَت مَصيرا.
600. بدگمانى منافقان به خدا، عامل گرفتارى آنان به خشم و غضب الهى:
601. فرجام شوم، كيفر سوء ظن منافقان به خدا:
602. گرفتارى منافقان به لعنت الهى، پيامد سوء ظن آنان به خدا:
603. گرفتارى منافقان به جهنّم، كيفر بدگمانى آنان به خدا:
نيز---) ظن، ظن منافقان
16. طغيانگرى
604. منافقان، مردمانى سرگردان در وادى گمراهى و طغيانگرى:
واذا لَقُوا الَّذينَ ءامَنوا قالوا ءامَنّا واذا خَلَوا الى شَيطينِهِم قالوا انّا مَعَكُم انَّما نَحنُ مُستَهزِءون ء اللَّهُ يَستَهزِئُ بِهِم ويَمُدُّهُم فى
[1] . بنا بر قولى، مقصود از «فتحاً مبيناً» صلح حديبيّه است كه مقدّمه فتح مكّه شد. (مجمعالبيان، ج 9-/ 10، ص 166)