responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 31  صفحه : 132

[1] خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ...

منافقون (63) 1 و 4

507. سخنان كفرآميز منافقان، موجب قرار گرفتن آنان در زمره كافران:

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ‌ ... يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ ....

توبه (9) 73 و 74

508. جذّابيّت و زيبايى ظاهرى سخنان منافقان، موجب جلب توجّه ديگران به آنان:

إِذا جاءَكَ الْمُنافِقُونَ قالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنافِقِينَ لَكاذِبُونَ‌ وَ إِذا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسامُهُمْ وَ إِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ.

منافقون (63) 1 و 4

509. گفتگوى منافقان با پيامبر صلى الله عليه و آله با گفتارى زيبا و فريبنده:

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ... وَ هُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ‌ [2].

بقره (2) 204

510. چگونگى سخنان منافقان، راهى براى شناخت آنان:

أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغانَهُمْ‌ وَ لَوْ نَشاءُ لَأَرَيْناكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيماهُمْ وَ لَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمالَكُمْ.

محمّد (47) 29 و 30

سرزنش منافقان‌

511. سرزنش منافقان، به جهت ترك حمايت از پيكارگران احُد، به رغم ادّعاى برادرى با آنان:

وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ نافَقُوا ... الَّذِينَ قالُوا لِإِخْوانِهِمْ وَ قَعَدُوا لَوْ أَطاعُونا ما قُتِلُوا قُلْ فَادْرَؤُا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ. [3]

آل‌عمران (3) 167 و 168

512. توبيخ منافقان، به دليل رويگردانى آنان از حاكميّت قضايى پيامبر صلى الله عليه و آله:

وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى‌ ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً فَكَيْفَ إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جاؤُكَ يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا إِحْساناً وَ تَوْفِيقاً أُولئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ عِظْهُمْ وَ قُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغاً.

نساء (4) 61-/ 63

513. مأموريّت پيامبر صلى الله عليه و آله براى توبيخ منافقان، به جهت بازيچه شمردن دين و استهزاى ارزشهاى الهى:

يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ‌ ... وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَ نَلْعَبُ قُلْ أَ بِاللَّهِ وَ آياتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِؤُنَ‌ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طائِفَةً بِأَنَّهُمْ كانُوا مُجْرِمِينَ.

توبه (9) 64- 66


[1] . بنابر اينكه مقصود از «تسمع لقولهم» اين باشد كه كلمات و گفتار آنان همراه با ظاهرى آراسته و همراه با فصاحت و بلاغت است كه ديگران را متوجه خود مى‌كند

[2] . «اعجاب» به معناى شادى و خوش بودن فرد از پديده و كارى است كه آن را زيبا مى‌يابد. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 533)

[3] . آيه، مربوط به حاضر نشدن منافقان در جنگ احد وتعريض آنان به شركت كنندگان در آن است. (مجمع البيان، ج 1- 2، ص 879)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 31  صفحه : 132
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست