responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 31  صفحه : 126

472. جاسوسى منافقان براى بيگانگان، عامل ذلّت و خوارى آنان در دنيا:

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ‌ ... لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ‌ [1].

مائده 5) 41

473. عذاب ذلّت‌بار منافقان در قيامت، نتيجه دوستى آنان با دشمنان مورد غضب خدا:

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ما هُمْ مِنْكُمْ وَ لا مِنْهُمْ وَ يَحْلِفُونَ عَلَى الْكَذِبِ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ‌ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذاباً شَدِيداً إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ‌ اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ‌ [2].

مجادله (58) 14-/ 16

474. پيشتازى منافقان در كفر، موجب ذلّت و خوارى دنيوى آنان:

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ‌ ... لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ‌ ....

مائده 5) 41

475. گرفتارى منافقان به ذلّت و خوارى در دنيا، از سوى خداوند:

وَ مِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلى‌ عَذابٍ عَظِيمٍ‌ [3].

توبه (9) 101

476. مخالفت منافقان با خدا و رسول صلى الله عليه و آله مايه قرار گرفتن آنان در زمره ذليل‌شدگان:

إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ‌ [4].

مجادله (58) 20

نيز---) افشاگرى، افشاى منافقان، محمّد صلى الله عليه و آله، توطئه عليه محمّد صلى الله عليه و آله و همين مدخل، منافقان، منافقان و محمّد صلى الله عليه و آله‌

راحت‌طلبى منافقان‌

477. راحت‌طلبى منافقان، سبب اذن‌خواهى آنان از پيامبر صلى الله عليه و آله، براى گريز از جنگ:

وَ إِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَ جاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَ قالُوا ذَرْنا نَكُنْ مَعَ الْقاعِدِينَ‌ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ وَ طُبِعَ عَلى‌ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ‌ إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَ هُمْ أَغْنِياءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ وَ طَبَعَ اللَّهُ عَلى‌ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ.

توبه (9) 86 و 87 و 93

رسوايى منافقان---) همين مدخل، منافقان، ذلّت منافقان‌

رشوه‌خوارى منافقان‌

478. به حكومت رسيدن منافقان و سبب روى آوردن آنان به رشوه‌خوارى:

... رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ‌ ... فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ‌


[1] . طبق يك احتمال «سمّاعون» خبر براى مبتداى مقدّر است كه «المنافقون» باشد؛ يعنى منافقون و يهود گوش به دروغ مى‌سپارند و براى ديگران جاسوسى مى‌كنند. (التبيان، ج 3، ص 522)

[2] . مقصود از «الّذين تولّوا» منافقان است. (تفسير التحرير والتنوير، ج 13، جزء 28، ص 47)

[3] . طبق يك احتمال، مقصود از «سنعذّبهم مرّتين» يكى عذاب دنيايى با خوارى و ذلّت است. (التبيان، ج 5، ص 289)

[4] . مقصود از «الّذين يحادّون ...» منافقان است. (مجمع‌البيان، ج 9- 10، ص 382)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 31  صفحه : 126
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست