خيانت منافقان‌

419. خبر خداوند، از خيانت منافقان به خدا و رسول صلى الله عليه و آله:

وَ إِنْ يُرِيدُوا خِيانَتَكَ فَقَدْ خانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ‌ [1].

انفال (8) 71

420. حركت خيانت‌آميز منافقان عليه پيامبر صلى الله عليه و آله، با وجود برخوردارى از تفضّلات خدا و آن حضرت:

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ. [2]

توبه (9) 74

421. خيانت منافقان به پيامبر صلى الله عليه و آله، با تصميم بر ترور آن حضرت در عقبه:

لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَ قَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ حَتَّى جاءَ الْحَقُّ وَ ظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَ هُمْ كارِهُونَ‌ [3].

توبه (9) 48

يَحْذَرُ الْمُنافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِما فِي قُلُوبِهِمْ قُلِ اسْتَهْزِؤُا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ ما تَحْذَرُونَ‌ [4].

توبه (9) 64

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ. [5]

توبه (9) 74

خير منافقان‌

422. صداقت با خدا در مسير دين و پذيرفتن فرمان جهاد، مايه خير براى منافقان صدر اسلام:

وَ يَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْ لا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَ ذُكِرَ فِيهَا الْقِتالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلى‌ لَهُمْ‌ طاعَةٌ وَ قَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ.

محمّد (47) 20 و 21

423. گفتار پسنديده، مايه خير براى منافقان:

... رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ‌ ... طاعَةٌ وَ قَوْلٌ مَعْرُوفٌ فَإِذا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ.

محمّد (47) 20 و 21

424. توبه منافقان، مايه خير براى آنان:

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ‌ ... يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ

[1] . بر اساس روايتى از امام صادق عليه السلام در تفسير جمله «وان يريدوا خيانتك ...» است. (تحف العقول، ص 368؛ بحارالانوار، ج 75، ص 252، ح 104)

[2] . آيه مذكور، بيانگر عمل زشت و سخن نارواى منافقان درباره پيامبر صلى الله عليه و آله است. (الميزان، ج 9، ص 340)

[3] . طبق يك احتمال، منظور از «الفتنة من قبل» فتنه منافقان‌براى ترور پيامبر صلى الله عليه و آله است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 55؛ الكشاف، ج 2، ص 277)

[4] . بر اساس شأن نزول، آيه بيانگر توطئه منافقان براى ترور پيامبر صلى الله عليه و آله با رم دادن شتر حضرت در عقبه به هنگام بازگشت از تبوك است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 79؛ الكشاف، ج 2، ص 291)

[5] . بر اساس احتمالى، منظور از «و همّوا بما لم‌ينالوا» تصميم منافقان براى كشتن پيامبر صلى الله عليه و آله با رم دادن ناقه حضرت است. (مجمع‌البيان، ج 5-/ 6، ص 79؛ الكشاف، ج 2، ص 291)