responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 30  صفحه : 595

199. وحى---) همين مدخل، مصاديق نعمت، تورات، رسالت، محمد صلى الله عليه و آله و نبوت‌

200. ولايت امام على عليه السلام---) همين مدخل، مصاديق نعمت، غدير

201. ولايت اهل بيت عليهم السلام‌

577. ولايت اهل بيت پيامبر عليهم السلام، از نعمتهاى الهى براى مردم:

أَ لَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ‌ ... وَ أَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظاهِرَةً [1] وَ باطِنَةً ...

لقمان (31) 20

578. ولايت على عليه السلام از نعمتهاى الهى براى مردم:

ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ‌ [2].

تكاثر (102) 8

202. هدايت‌

579. هدايت، از نعمتهاى الهى:

شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى‌ ... وَ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى‌ ما هَداكُمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.

بقره (2) 185

وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ‌ .... وَ قالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدانا لِهذا وَ ما كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْ لا أَنْ هَدانَا اللَّهُ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ وَ نُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ.

اعراف (7) 42 و 43

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى‌ بِآياتِنا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ ذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ.

ابراهيم (14) 5

أُولئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ‌ ... وَ مِمَّنْ هَدَيْنا ....

مريم (19) 58

وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى‌ زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا [3].

احزاب (33) 37

وَ وَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدى‌ وَ أَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ.

ضحى (93) 7 و 11

580. هدايت مؤمنان به نعمتهاى بهشتى، مستلزم حمد و سپاس به پيشگاه الهى:

وَ الَّذِينَ آمَنُوا .... وَ قالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدانا لِهذا ....

اعراف (7) 42 و 43

581. هدايت بنى‌اسرائيل از تاريكيها به نور به وسيله موسى عليه السلام از نعمتهاى الهى و مقتضى حمد و سپاس از سوى آنان:

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى‌ بِآياتِنا أَنْ أَخْرِجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ ذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّهِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ.

ابراهيم (14) 5

582. نزول قرآن به منظور هدايت انسانها، از نعمتهاى الهى مقتضى شكرگزارى:

شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى‌ ... وَ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى‌ ما هَداكُمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.

بقره (2) 185


[1] . در روايتى از امام باقر عليه السلام نعمت باطنه به ولايت اهل بيت عليهم السلام تفسير شده است. (تفسيرنورالثقلين، ج 4، ص 212، ح 83)

[2] . براساس بعضى روايات و گفته مفسران ولايت على عليه السلام از مصاديق نعمتهاى مورد سؤال در قيامت است. (التبيان، ج 10، ص 403؛ تفسيرنورالثقلين، ج 5، ص 662، ح 11)

[3] . «لاتطغوا» يعنى شكر من را ترك نكنيد. (تفسير القرآن الكريم، شبّر، ص 478)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 30  صفحه : 595
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست