responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 30  صفحه : 410

قَواريرَ قالَت رَبّ انّى ظَلَمتُ نَفسى واسلَمتُ مَعَ سُلَيمنَ لِلَّهِ رَبّ العلَمين. [1]

نمل (27) 44

28. منافقان‌

98. منافقان، مردمانى نادم و پشيمان:

يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا خُذوا حِذرَكُم فَانفِروا ثُباتٍ اوِ انفِروا جَميعا ء وانَّ مِنكُم لَمَن لَيُبَطّئَنَّ فَان اصبَتكُم مُصيبَةٌ قَالَ قَد انعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ اذ لَم اكُن مَعَهُم شَهيدا ء ولَن اصبَكُم فَضلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقولَنَّ كَان لَم تَكُن بَينَكُم وبَينَهُ مَوَدَّةٌ يلَيتَنى كُنتُ مَعَهُم فَافوزَ فَوزًا عَظيما. [2]

نساء (4) 71-/ 73

يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا لا تَتَّخِذوا اليَهودَ والنَّصرَى‌ اولِياءَ بَعضُهُم اولِياءُ بَعضٍ ومَن يَتَوَلَّهُم مِنكُم فَانَّهُ مِنهُم انَّ اللَّهَ لا يَهدِى القَومَ الظلِمين ء فَتَرَى الَّذينَ فى قُلوبِهِم مَرَضٌ يُسرِعونَ فيهِم يَقولونَ نَخشى‌ ان تُصيبَنا دارَةٌ فَعَسَى اللَّهُ ان يَأتِىَ بِالفَتحِ او امرٍ مِن عِندِهِ فَيُصبِحوا عَلى‌ ما اسَرّوا فى انفُسِهِم ندِمين. [3]

مائده (5) 51 و 52

99. ندامت منافقان، در پى محروميّت آنان از غنايم جنگى:

يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا خُذوا حِذرَكُم فَانفِروا ثُباتٍ اوِ انفِروا جَميعا ء وانَّ مِنكُم لَمَن لَيُبَطّئَنَّ فَان اصبَتكُم مُصيبَةٌ قَالَ قَد انعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ اذ لَم اكُن مَعَهُم شَهيدا ء ولَن اصبَكُم فَضلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقولَنَّ كَان لَم تَكُن بَينَكُم وبَينَهُ مَوَدَّةٌ يلَيتَنى كُنتُ مَعَهُم فَافوزَ فَوزًا عَظيما. [4]

نساء (4) 71-/ 73

نيز---) همين مدخل، نادمان، مؤمنان بيماردل‌

29. منكران قرآن‌

100. منكران قرآن پشيمان و در آرزوى يافتن شفيعان نجات‌دهنده از عذاب و يا بازگشت به دنيا براى انجام اعمال نيك:

30. همنشينان شيطان‌

101. همنشينان شيطان، افرادى نادم و پشيمان، در قيامت:

ومَن يَعشُ عَن ذِكرِ الرَّحمنِ نُقَيّض لَهُ شَيطنًا فَهُوَ لَهُ قَرين ء حَتّى‌ اذا جاءَنا قالَ يلَيتَ بَينى وبَينَكَ بُعدَ المَشرِقَينِ فَبِئسَ القَرين.

زخرف (43) 36 و 38

31. يونس عليه السلام‌

102. پشيمانى حضرت يونس عليه السلام، از برخورد خشم‌آلود خود و اعتراف به ستمكارى خويش:

وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى‌ فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين. [5]

انبياء (21) 87


[1] . اقرار به ستم بر نفس و التجاى به ربوبيت پروردگار، نشانه پشيمانى ملكه سبأ از گذشته شرك آلود خويش است.

[2] . مقصود از «و ان منكم لمن ليبطئنّ» منافقان است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 3، جزء 5، ص 118)

[3] . آيه در باره منافقان است، كه در قلبشان نفاق و شك و ترديد وجود دارد. (التفسير المنير، ج 6، ص 225).

[4] . مقصود از «وان منكم لمن ليبطئنّ»، منافقان است كه‌نسبت به جهاد سستى ورزيدند و از آن تخلف نمودند. (تفسير التحريروالتنوير، ج 3، جزء 5، ص 118)

[5] . اعتراف به ستمكارى و التجاى به درگاه الهى، نشانه‌پشيمانى يونس عليه السلام از عمل خشم آلود خويش نسبت به قومش است.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 30  صفحه : 410
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست