قَواريرَ قالَت رَبّ انّى ظَلَمتُ نَفسى واسلَمتُ مَعَ سُلَيمنَ لِلَّهِ رَبّ العلَمين. [1]
نمل (27) 44
28. منافقان
98. منافقان، مردمانى نادم و پشيمان:
يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا خُذوا حِذرَكُم فَانفِروا ثُباتٍ اوِ انفِروا جَميعا ء وانَّ مِنكُم لَمَن لَيُبَطّئَنَّ فَان اصبَتكُم مُصيبَةٌ قَالَ قَد انعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ اذ لَم اكُن مَعَهُم شَهيدا ء ولَن اصبَكُم فَضلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقولَنَّ كَان لَم تَكُن بَينَكُم وبَينَهُ مَوَدَّةٌ يلَيتَنى كُنتُ مَعَهُم فَافوزَ فَوزًا عَظيما. [2]
نساء (4) 71-/ 73
يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا لا تَتَّخِذوا اليَهودَ والنَّصرَى اولِياءَ بَعضُهُم اولِياءُ بَعضٍ ومَن يَتَوَلَّهُم مِنكُم فَانَّهُ مِنهُم انَّ اللَّهَ لا يَهدِى القَومَ الظلِمين ء فَتَرَى الَّذينَ فى قُلوبِهِم مَرَضٌ يُسرِعونَ فيهِم يَقولونَ نَخشى ان تُصيبَنا دارَةٌ فَعَسَى اللَّهُ ان يَأتِىَ بِالفَتحِ او امرٍ مِن عِندِهِ فَيُصبِحوا عَلى ما اسَرّوا فى انفُسِهِم ندِمين. [3]
مائده (5) 51 و 52
99. ندامت منافقان، در پى محروميّت آنان از غنايم جنگى:
يايُّهَا الَّذينَ ءامَنوا خُذوا حِذرَكُم فَانفِروا ثُباتٍ اوِ انفِروا جَميعا ء وانَّ مِنكُم لَمَن لَيُبَطّئَنَّ فَان اصبَتكُم مُصيبَةٌ قَالَ قَد انعَمَ اللَّهُ عَلَىَّ اذ لَم اكُن مَعَهُم شَهيدا ء ولَن اصبَكُم فَضلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقولَنَّ كَان لَم تَكُن بَينَكُم وبَينَهُ مَوَدَّةٌ يلَيتَنى كُنتُ مَعَهُم فَافوزَ فَوزًا عَظيما. [4]
نيز---) همين مدخل، نادمان، مؤمنان بيماردل
29. منكران قرآن
100. منكران قرآن پشيمان و در آرزوى يافتن شفيعان نجاتدهنده از عذاب و يا بازگشت به دنيا براى انجام اعمال نيك:
30. همنشينان شيطان
101. همنشينان شيطان، افرادى نادم و پشيمان، در قيامت:
ومَن يَعشُ عَن ذِكرِ الرَّحمنِ نُقَيّض لَهُ شَيطنًا فَهُوَ لَهُ قَرين ء حَتّى اذا جاءَنا قالَ يلَيتَ بَينى وبَينَكَ بُعدَ المَشرِقَينِ فَبِئسَ القَرين.
زخرف (43) 36 و 38
31. يونس عليه السلام
102. پشيمانى حضرت يونس عليه السلام، از برخورد خشمآلود خود و اعتراف به ستمكارى خويش:
وَذَا النّونِ اذ ذَهَبَ مُغضِبًا فَظَنَّ ان لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنَادى فِى الظُّلُمتِ ان لا الهَ الّا انتَ سُبحنَكَ انّى كُنتُ مِنَ الظلِمين. [5]
انبياء (21) 87
[1] . اقرار به ستم بر نفس و التجاى به ربوبيت پروردگار، نشانه پشيمانى ملكه سبأ از گذشته شرك آلود خويش است.
[2] . مقصود از «و ان منكم لمن ليبطئنّ» منافقان است. (تفسير التحرير و التنوير، ج 3، جزء 5، ص 118)
[3] . آيه در باره منافقان است، كه در قلبشان نفاق و شك و ترديد وجود دارد. (التفسير المنير، ج 6، ص 225).
[4] . مقصود از «وان منكم لمن ليبطئنّ»، منافقان است كهنسبت به جهاد سستى ورزيدند و از آن تخلف نمودند. (تفسير التحريروالتنوير، ج 3، جزء 5، ص 118)
[5] . اعتراف به ستمكارى و التجاى به درگاه الهى، نشانهپشيمانى يونس عليه السلام از عمل خشم آلود خويش نسبت به قومش است.