ام لَهُم ءالِهَةٌ تَمنَعُهُم مِن دونِنا لا يَستَطيعونَ نَصرَ
انفُسِهِم ولا هُم مِنّا يُصحَبون ء ولَن مَسَّتهُم نَفحَةٌ مِن عَذابِ رَبّكَ
لَيَقولُنَّ يوَيلَنا انّا كُنّا ظلِمين.
انبياء (21) 43 و 46
91. اظهار ندامت مشركان در قيامت، هنگام احساس و لمس اندكى از عذاب
الهى:
ام لَهُم ءالِهَةٌ تَمنَعُهُم مِن دونِنا لا يَستَطيعونَ نَصرَ
انفُسِهِم ولا هُم مِنّا يُصحَبون ء ولَن مَسَّتهُم نَفحَةٌ مِن عَذابِ رَبّكَ
لَيَقولُنَّ يوَيلَنا انّا كُنّا ظلِمين.[3]
انبياء (21) 43 و 46
[1] . جمله «ناكسوا رءوسهم عند ربّهم»، يعنى سرافكندگى مجرمان در
پيشگاه پروردگار نشانه ندامت و ذلت است. (تفسير التحريروالتنوير، ج 10، جزء 22، ص
221)
[2] . «ويل» در معناى حسرت و پشيمانى استعمال مىشود. (مفردات، ص
888 «ويل»).
[3] . «ويل» در معناى تحسر استعمال مىشود. (مفردات، ص 888 «ويل»)
و نفخة به معناى قلّت است و نيز وزن و نبأ «مرّة» دلالت بر تقليل مىكند. (تفسير
الكشاف، ج 3، ص 119)