اوتَ كِتبِيَه ء هَلَكَ عَنّى سُلطنِيَه. [1]
حاقّه (69) 25 و 29
42. همنشينى با شيطان
51. همنشينى با شيطان، از عوامل ندامت در قيامت:
وَ مَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ.
زخرف (43) 36 و 38
كتمان ندامت
52. ظالمان كتمانكننده ندامت خويش به هنگام مشاهده عذاب:
ولَو انَّ لِكُلّ نَفسٍ ظَلَمَت ما فِى الارضِ لَافتَدَت بِهِ واسَرُّوا النَّدامَةَ لَمّا رَاوُا العَذابَ وقُضِىَ بَينَهُم بِالقِسطِ وهُم لايُظلَمون.
يونس (10) 54
53. مستكبران و مستضعفان كتمانكننده ندامت خويش به هنگام مشاهده عذاب:
وقالَ الَّذينَ استُضعِفوا لِلَّذينَ استَكبَروا بَل مَكرُ الَّيلِ والنَّهارِ اذ تَأمُرونَنا ان نَكفُرَ بِاللَّهِ ونَجعَلَ لَهُ اندادًا واسَرُّوا النَّدامَةَ لَمّا رَاوُا العَذابَ وجَعَلنَا الاغللَ فى اعناقِ الَّذينَ كَفَروا هَل يُجزَونَ الّا ما كانوا يَعمَلون. [2]
سبأ (34) 33
نادمان
1. استهزاگران
54. استهزاگران انبيا افرادى نادم و پشيمان، در قيامت:
وَ لَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَحاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ.
انبياء (21) 41
وَ اتَّبِعُوا أَحْسَنَ ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذابُ بَغْتَةً وَ أَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يا حَسْرَتى عَلى ما فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَ إِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ.
زمر (39) 55-/ 58
2. اصحاب شمال
55. ندامت اصحاب شمال در قيامت، در پى دريافت نامه اعمال و احساس عدم انتفاع از امكانات مالى و قدرت خويش:
وامّا مَن اوتِىَ كِتبَهُ بِشِمالِهِ فَيَقولُ يلَيتَنى لَم اوتَ كِتبِيَه ء ولَم ادرِ ما حِسابِيَه ء يلَيتَها كانَتِ القاضِيَه ء ما اغنى عَنّى مالِيَه ء هَلَكَ عَنّى سُلطنِيَه. [3]
حاقّه (69) 25- 29
3. اعراضكنندگان از ياد خدا
56. پشيمانى اعراضكنندگان از ياد خدا در قيامت، از همنشينى خود با شيطان:
ومَن يَعشُ عَن ذِكرِ الرَّحمنِ نُقَيّض لَهُ شَيطنًا فَهُوَ لَهُ قَرين ء حَتّى اذا جاءَنا قالَ يلَيتَ بَينى
[1] . «سلطان» به معناى حجت و دليل نيز آمده است. (مفردات، ص 420، «سلط»).
[2] . سران ظلم به سه دليل در امان ماندن از رسوايى، ندامت خود را مخفى مىكنند. (تفسير القرآن الكريم، شبّر، ص 432)
[3] . مقصود از «يا ليتها كانت القاضية»، ندامت و حسرت است. (تفسير التحريروالتنوير، ج 14، جزء 29، ص 136)