responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 98

ويستحى نساءهم إنّه كان من المفسدين. [1]

قصص (28) 4

6. تهمت‌

7) استبداد، منشأ روى‌آوردن حاكم خودكامه به افترا و تهمت زدن به ديگران:

قال فرعون ءامنتم به قبل أن ءاذن لكم إنّ هذا لمكر مّكرتموه فى المدينة لتخرجوا منهآ أهلها فسوف تعلمون‌* لأقطّعنّ أيديكم وأرجلكم مّن خلف ثمّ لأصلّبنّكم أجمعين.

اعراف (7) 123 و 124

قال ءامنتم له قبل أن ءاذن لكم إنّه لكبيركم الّذى علّمكم السّحر فلسوف تعلمون لأقطّعنّ أيديكم و أرجلكم مّن خلف و لأصلّبنّكم أجمعين.

شعراء (26) 49

7. حبس بى‌گناهان‌

8) استبداد حاكمان مصر، باعث زندانى شدن يوسف (ع) با بى‌گناهى و پاك دامنى:

قالت فذلكنَّ الَّذى لمتنَّنى فيه ولقد رودتّه عن نَّفسه فاستعصم ولئن لَّم يفعل مآ ءامره ليسجننّ ...* ثمّ بدا لهم مّن بعد ما رأوا الأيت ليسجننّه حتّى‌ حين.

يوسف (12) 32 و 35

9) تهديد خداپرستان به حبس از سوى فرعون مستبد:

قال فرعون وما ربّ العلمين‌* قال لئن اتّخذت إلها غيرى لأجعلنّك من المسجونين.

شعراء (26) 23 و 29

8. ختم قلب‌

10) استبداد و زورگويى، زمينه مهر خوردن و ختم قلب از سوى خداوند:

... كذلك يطبع اللّه على‌ كلّ قلب متكبّر جبّار.

غافر (40) 35

9. خفقان‌

11) خودكامگى و سلطه‌مدارى فرعون، عامل ايجاد خفقان در سرزمين مصر:

فمآ ءامن لموسى‌ إلّاذرّيَّة مّن قومه على‌ خوف مّن فرعون وملإيهم أن يفتنهم ....

يونس (10) 83

و أوحينا إلى‌ أمّ موسى‌ أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه فى اليمّ ....

قصص (28) 7

10. سلب آزادى‌

12) جلوگيرى از آزادى و انتخاب دين حق، برخاسته از روحيّه استبدادى:

قال الملأ الّذين استكبروا من قومه لنخرجنّك يشعيب والّذين ءامنوا معك من قريتنآ أو لتعودنّ فى ملّتنا ....

اعراف (7) 88

قال فرعون ءامنتم به قبل أن ءاذن لكم ...* لأقطّعنّ أيديكم وأرجلكم مّن خلف ثمّ لأصلّبنّكم أجمعين.

اعراف (7) 123 و 124

فما ءامن لموسى‌ إلّاذرّيّة مّن قومه على‌ خوف مّن فرعون و ملإيهم أن يفتنهم و إنّ فرعون لعال فى الأرض و إنّه لمن المسرفين.

يونس (10) 83

قالوا يشعيب أصلوتك تأمرك أن نّترك ما يعبد ءابآؤنآ أو أن نّفعل فى أمولنا ما نشؤا إنّك لأنت الحليم الرّشيد* قال يقوم أرءيتم إن كنت على‌ بيّنة مّن رّبّى ورزقنى منه رزقا حسنا


[1] منظور از «جعل أهلها شيعا» اين است كه فرعون گروهى از مردم مصر، مثل قبطيها را گرامى مى‌داشت و گروهى ديگر مانند بنى‌اسرائيل را به بيكارى و بهره‌كشى وادار مى‌نمود (مجمع‌البيان، ذيل آيه) و اين خود نوعى نظام طبقاتى در يك دوران است كه پس از استبداد و زورگويى «علا فى الأرض» پديد آمد.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 98
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست