وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا فى الأرض
ويذرك وءالهتك قال سنقتّل أبنآءهم ونستحى نسآءهم وإنّا فوقهم قهرون* قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا قال عسى ربّكم
أن يهلك عدوّكم ويستخلفكم فى الأرض فينظر كيف تعملون.
فلمّا جاءهم بالحقّ من عندنا قالوا اقتلوا أبناء الّذين ءامنوا
معه واستحيوا نساءهم وما كيد الكفرين إلّافى ضلل.
غافر (40) 25
3. استضعاف
3) استضعاف و به زبونى كشاندن بنى اسرائيل نمودى از حاكميّت خودكامه
فرعون:
إنّ فرعون علا فى الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائِفة مّنهم
يذبّح أبناءهم ويستحى نساءهم إنّه كان من المفسدين.
قصص (28) 4
4. ايجاد ترس
4) خودكامگى فرعون، عامل ترس و خفقان در سرزمين مصر:
فمآ ءامن لموسى إلّاذرّيَّة مّن قومه على خوف مّن فرعون
وملإيهم أن يفتنهم وإنّ فرعون لعال فى الأر ض وإنّه لمن المسرفين.
يونس (10) 83
5) فرمان خدا به مادر موسى (ع) مبنى بر انداختن وى در رود نيل در پى
ترس از استبداد حاكم:
و أوحينا إلى أمّ موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه
فىاليمّ ....[2]
قصص (28) 7
5. ايجاد نظام طبقاتى
6) تقسيم مردم به طبقات و دستههاى مختلف، نمود سياست خودكامه فرعون:
إنّ فرعون علا فى الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائِفة مّنهم يذبّح
أبناءهم
[1] چون فرعون در مقام بيان مُجازات قوم موسى بوده، هدف او از
زندهنگهداشتن زنانِ بنىاسرائيل، استثمار آنان بوده است و در جمله بعدى كه
مىفرمايد: «و إنّا فوقهم قاهرون» قرينه بر استبداد فرعون است.
[2] جمله «و إذا خفت عليه فألقيه فىاليمّ ...» با توجّه به فضاى
حاكم در آن زمان- كه پسران بنىاسرائيل را مىكشتند- مىتواند گوياى نكته ياد شده
باشد.