يأيّها النّبىّ قل لّمن فى أيديكم مّن الأسرى ...* وإن يريدوا خيانتك فقد خانوا اللَّه من قبل فأمكن منهم ....
انفال (8) 70 و 71
34) تهديد اسيران جنگ بدر به گرفتار شدن دوباره، در صورت اقدام آنان
به خيانت پس از آزادى:
يأيّها النّبىّ قل لّمن فى أيديكم مّن الأسرى إن يعلم اللَّه فى
قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مّمّآ أخذ منكم ...* وإن يريدوا خيانتك فقد خانوا اللَّه من قبل فأمكن منهم ....[1]
انفال (8) 70 و 71
35) آمرزش گناهان اسيران جنگ بدر در صورت پذيرش اسلام:
يأيّها النّبىّ قل لّمن فى أيديكم مّن الأسرى إن يعلم اللَّه فى
قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مّمّآ أخذ منكم ويغفر لكم ...[2].
انفال (8) 70
36) خيانت به خدا، سبب مغلوب شدن و به اسارت درآمدن كافران جنگ بدر
از سوى مسلمانان:
يأيّها النّبىّ قل لّمن فى أيديكم مّن الأسرى إن يعلم اللَّه فى
قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مّمّآ أخذ منكم ...* وإن يريدوا خيانتك فقد خانوا اللَّه من قبل فأمكن منهم ....[3]
40) اطعام خالصانه به اسير، سبب بهرهمندى از انواع پاداشهاى الهى:
ويطعمون الطّعام على حبّه مسكينا ويتيما وأسيرا* إنّما نطعمكم لوجه اللّه لانريد منكم جزاء ولا شكورا* ... وجزيهم بما صبروا جنّة وحريرا* مّتّكين فيها على الأرائِك لايرون فيها شمسا ولا زمهريرا* ودانية عليهم ظللها وذلّلت قطوفها تذليلا* ويطاف عليهم بانية مّن فضّة وأكواب كانت قواريرا* قواريرا من فضّة قدّروها تقديرا* ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا* عينا فيها تسمّى سلسبيلا* ويطوف عليهم ولدن مّخلّدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا مّنثورا* وإذا رأيت ثمّ رأيت نعيما وملكا كبيرا* عليهم ثياب سندس خضر وإستبرق وحلّوا أساور من فضّة وسقيهم ربّهم
شرابا طهورا
[1] سياق اين آيه و آيه پيش از آن در مقام بيان اين نكته است كه
احتمال خيانت نبايد مانع آزادسازى اسيران شود و اگر آنان قصد خيانت كردند، مثل
گذشته سزاى خيانت خود را با قتل و اسارت دوباره خواهند ديد.
[2] مقصود از «خيراً» به قرينه سياق آيه، رغبت و ميل قلبى به
اسلام است.
[3] تفريع «أمكن» بر «فقد خانوا ...» مفيد نكته ياد شده است.
[4] در تفاسير شيعه و سنّى، رواياتى آمده است كه آيات مذكور
درباره اطعام حضرت على، فاطمه، حسن و حسين (ع) نازل شده است. (مجمعالبيان؛
الكشّاف، ذيل آيه)