ازدواج با نوه پسرى‌

69) حرمت ازدواج با دختران پسر (نوادگان پسرى):

حرّمت عليكم أمّهتكم وبناتكم .... [1]

نساء (4) 23

ازدواج با نوه دخترى‌

70) حرمت ازدواج با دختران دختر (نوادگان دخترى):

حرّمت عليكم أمّهتكم وبناتكم .... [2]

نساء (4) 23

ازدواج با همسران محمّد (ص)

71) حرمت ازدواج‌مؤمنان باهمسران پيامبراسلام (ص):

النّبىّ أولى‌ بالمؤمنين من أنفسهم وأزوجه أمّهتهم ....

احزاب (33) 6

يأيّها الّذين ءامنوا لاتدخلوا بيوت النّبىّ ... ولا أن تنكحوا أزوجه من بعده أبدا إنّ ذلكم كان عند اللّه عظيما.

احزاب (33) 53

ازدواج با همسر پدر

72) حرمت ازدواج با همسر پدر:

يأيّها الّذين ءامنوا لايحلّ لكم أن ترثوا النّسآء كرها .... [3]

نساء (4) 19

ولاتنكحوا ما نكح ءابآؤكم مّن النّسآء إلّاما قد سلف إنَّه كان فحشة ومقتا وسآء سبيلا

نساء (4) 22

73) ازدواج با همسر پدر، امرى زشت و ناروا:

ولاتنكحوا ما نكح ءابآؤكم مّن النّسآء إلّاما قد سلف إنَّه كان فحشة ومقتا وسآء سبيلا.

نساء (4) 22

ازدواج با همسر پسرخوانده‌

74) جواز ازدواج با همسر پسرخوانده، پس از طلاق وى:

وإذ تقول للّذى أنعم اللّه عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك ... فلمّا قضى‌ زيد مّنها وطرا زوّجنكها لكى لايكون على المؤمنين حرج فى أزوج أدعيائِهم إذا قضوا منهنّ وطرا وكان أمر اللّه مفعولا.

احزاب (33) 37

75) ازدواج پيامبر (ص) با همسر پسرخوانده خود پس از طلاق:

وإذ تقول للّذى أنعم اللّه عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك ... فلمّا قضى‌ زيد مّنها وطرا زوّجنكها لكى لايكون على المؤمنين حرج فى أزوج أدعيائِهم إذا قضوا منهنّ وطرا وكان أمر اللّه مفعولا.

احزاب (33) 37

76) تلقّى ازدواج با همسر پسرخوانده، همانند ازدواج با عروس خود، در دوران جاهليّت:

... فلمّا قضى‌ زيد مّنها وطرا زوّجنكها لكى لايكون على المؤمنين حرج فى أزوج أدعيائِهم إذا قضوا منهنّ وطرا ....

احزاب (33) 37

ازدواج با همسر فرزند (عروس)

77) حرمت ازدواج مرد با همسر فرزند خويش:

حرّمت عليكم ... حلئل أبنآئِكم الّذين من أصلبكم .... [4]

نساء (4) 23

[1] اطلاق «بناتكم» شامل دختران پسر و دختر مى‌شود. مؤيّد آن، روايتى از امام باقر (ع) و امام رضا (ع) است. (نورالثقلين، ذيل آيه)

[2] همان.

[3] آيه مزبور در مورد سنت غلط جاهلى، كه بعد از مردن شوهر همسر او به ارث برده مى‌شد، نازل شد و چنين سنتى را باطل شمرد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[4] قيد «من اصلابكم» در آيه، احترازى است؛ بنابر اين ازدواج با همسر پسر خوانده جايز است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)