responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 523

اللَّه ...* قال رجلان من الّذين يخافون أنعم اللَّه عليهما ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنّكم غلبون ....

مائده (5) 21 و 23

اطاعت از مؤمن آل‌فرعون‌

181) دعوت مؤمن آل‌فرعون از قوم خود به اطاعت از راه خويش:

و قال رجل مؤمن من آل فرعون ...* وقال الّذى ءامن يقوم اتّبعون أهدكم سبيل الرّشاد.

غافر (40) 28 و 38

اطاعت از نوح (ع)

182) پيروى گروهى از قوم نوح از آن حضرت:

ولقد أرسلنا نوحا إلى‌ قومه ...* فقال الملأ الَّذين كفروا من قومه ما نريك إلّابشرا مّثلنا وما نريك اتَّبعك إلّاالَّذين هم أراذلنا ....

هود (11) 25 و 27

183) پيروان نوح (ع)، افرادى فرومايه در ديدگاه اشراف قومش:

ولقد أرسلنا نوحا إلى‌ قومه ... فقال الملأ الَّذين كفروا من قومه ما نريك إلّابشرا مّثلنا وما نريك اتَّبعك إلّاالَّذين هم أراذلنا بادى الرَّأى ....

هود (11) 25 و 27

كذّبت قوم نوح المرسلين‌* قالوا أنؤمن لك واتّبعك الأرذلون.

شعراء (26) 105 و 111

184) درخواست نوح (ع) از قومش براى تبعيّت از وى:

إذ قال لهم أخوهم نوح ألاتتّقون‌* فاتّقوا اللَّه وأطيعون‌* فاتّقوا اللَّه وأطيعون.

شعراء (26) 106 و 108 و 110

إنّا أرسلنا نوحا إلى‌ قومه ...* أن اعبدوا اللَّه واتّقوه وأطيعون.

نوح (71) 1 و 3

اطاعت از نياكان‌

185) اطاعت از سنّت‌ها و خرافه‌هاى باقى مانده از نياكان، مانع پيروى از قرآن:

وإذا قيل لهم تعالوا إلى‌ مآ أنزل اللّه وإلى الرّسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه ءابآءنآ أو لو كان ءابآؤهم لايعلمون شيا ولايهتدون.

مائده (5) 104

186) پيروى مشركان عصر جاهليّت از نياكان خود به جاى پيروى از قرآن و معارف الهى:

وإذا قيل لهم تعالوا إلى‌ مآ أنزل اللّه وإلى الرّسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه ءابآءنآ أو لو كان ءابآؤهم لايعلمون شيا ولايهتدون.

مائده (5) 104

اطاعت از والدين‌

187) اطاعت از والدين، حقّى برعهده فرزندان:

ووصّينا الإنسن بولديه حسنا وإن جهداك لتشرك بى ما ليس لك به علم فلاتطعهما ....

عنكبوت (29) 8

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 523
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست