وما لهم به من علم إن يتّبعون إلّاالظّنّ وإنّ الظّنّ لايغنى من الحقّ شيا.

نجم (53) 28

136) پيروى مشركان از گمان خود در شرك و بت‌پرستى:

سيقول الّذين أشركوا لو شآء اللّه مآ أشركنا ولا ءابآؤنا ولاحرّمنا من شى‌ء كذلك كذّب الّذين من قبلهم حتّى‌ ذاقوا بأسنا قل هل عندكم مّن علم فتخرجوه لنآ إن تتّبعون إلّاالظَّنَّ وإن أنتم إلّاتخرصون.

انعام (6) 148

قل هل من شركآئِكم مّن يهدى إلى الحقّ قل اللّه يهدى للحقّ أفمن يهدى إلى الحقّ أحقّ أن يتّبع أمّن لّايهدّى إلّاأن يهدى‌ فما لكم كيف تحكمون‌* وما يتَّبع أكثرهم إلّاظنًّا إنَّ الظَّنَّ لايغنى من الحقّ شيا إنَّ اللَّه عليم بما يفعلون.

يونس (10) 35 و 36

... وما يتّبع الّذين يدعون من دون اللّه شركآء إن يتّبعون إلّاالظَّنَّ وإن هم إلّايخرصون.

يونس (10) 66

إن هى إلّاأسماء سمّيتموها أنتم وءاباؤكم مّا أنزل اللّه بها من سلطن إن يتّبعون إلّاالظّنّ وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم مّن رّبّهم الهدى‌.

نجم (53) 23

137) اطاعت اكثريّت اهل زمين از ظن و تخمين، در فهم حقايق:

وإن تطع أكثر من فى الأرض يضلّوك عن سبيل اللّه إن يتّبعون إلّاالظَّنَّ وإن هم إلّايخرصون.

انعام (6) 116

138) پيروى يهوديان از گمان خود، عامل ادّعاى آنان به قتل و صليب كشيده شدن عيسى (ع):

وقولهم إنّا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول اللّه وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبّه لهم وإنّ الّذين اختلفوا فيه لفى شكّ مّنه ما لهم به من علمٍ إلّااتّباع الظَّنّ وما قتلوه يقينا.

نساء (4) 157

139) اطاعت از گمان، سبب انحراف از توحيد و گرايش به شرك:

سيقول الّذين أشركوا لو شآء اللّه مآ أشركنا ولا ءابآؤنا ولاحرّمنا من شى‌ء كذلك كذّب الّذين من قبلهم حتّى‌ ذاقوا بأسنا قل هل عندكم مّن علم فتخرجوه لنآ إن تتّبعون إلّاالظَّنَّ وإن أنتم إلّاتخرصون.

انعام (6) 148

قل هل من شركآئِكم مّن يهدى إلى الحقّ قل اللّه يهدى للحقّ أفمن يهدى إلى الحقّ أحقّ أن يتّبع أمّن لّايهدّى إلّاأن يهدى‌ فما لكم كيف تحكمون‌* وما يتَّبع أكثرهم إلّاظنًّا إنَّ الظَّنَّ لايغنى من الحقّ شيا إنَّ اللَّه عليم بما يفعلون.

يونس (10) 35 و 36

ألا إنّ للّه من فى السّموت ومن فى الأرض وما يتّبع الّذين يدعون من دون اللّه شركآء إن يتّبعون إلّاالظَّنَّ وإن هم إلّايخرصون.

يونس (10) 66

أفرءيتم اللَّت والعزّى‌* ومنوة الثّالثة الأخرى‌* إن هى إلّاأسماء سمّيتموها أنتم وءاباؤكم مّا أنزل اللّه بها من سلطن إن يتّبعون إلّاالظّنّ ....

نجم (53) 19 و 20 و 23

140) نام بردن فرشتگان به صورت فرزندان و دختران خدا از سوى مشركان، پيامد پيروى آن‌ها از گمان خود:

إنّ الّذين لايؤمنون بالأخرة ليسمّون الملئكة تسمية الأنثى‌* وما لهم به من علم إن يتّبعون‌