26) مستجاب شدن دعاى ايّوب (ع) در حال اضطرار، عبرتى براى
عبادتپيشگان:
وأيّوب إذ نادى ربّه أنّى مسّنى الضّرّ وأنت أرحم الرَّحمين* فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضرّ ... رحمة مّن عندنا و ذكرى
للعبدين.
انبياء (21) 83 و 84
اضطرار باغى
27) گناه بودن استفاده از غذاى حرام، براى مضطرّ خروجكننده بر امام
مسلمانان:
إنّما حرّم عليكم الميتة والدّم ولحم الخنزير وما أهلّ به لغير
اللَّه فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه إنّ اللَّه غفور رّحيم.[1]
بقره (2) 173
قل لّاأجد فى مآ أوحى إلىَّ محرَّما على طاعم يطعمه إلّاأن يكون
ميتة أو دما مَّسفوحا أو لحم خنزير فإنَّه رجس أو فسقا أهلَّ لغير اللَّه به فمن
اضطرَّ غير باغ ولا عاد فانّ ربّك غفور رحيم.
انعام (6) 145
إنّما حرّم عليكم الميتة والدّم ولحم الخنزير ومآ أهلّ لغير
اللَّه به فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد فإنّ اللَّه غفور رّحيم.
نحل (16) 115
اضطرار دزد
28) برداشته نشدن گناه خوردن از مردار، براى دزد مضطرّ:
إنّما حرّم عليكم الميتة والدّم ولحم الخنزير وما أهلّ به لغير
اللَّه فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه ....[2]
بقره (2) 173
قل لّاأجد فى مآ أوحى إلىَّ محرَّما على طاعم يطعمه إلّاأن يكون
ميتة أو دما مَّسفوحا أو لحم خنزير فإنَّه رجس أو فسقا أهلَّ لغير اللَّه به فمن
اضطرَّ غير باغ ولا عاد ....
انعام (6) 145
إنّما حرّم عليكم الميتة والدّم ولحم الخنزير ومآ أهلّ لغير
اللَّه به فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد ....
نحل (16) 115
اضطرار راهزن
29) گناه بودن استفاده از غذاى حرام براى مضطر راهزن:
إنّما حرّم عليكم الميتة والدّم ولحم الخنزير وما أهلّ به لغير
اللَّه فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه ....[3]
بقره (2) 173
قل لّاأجد فى مآ أوحى إلىَّ محرَّما على طاعم يطعمه إلّاأن يكون
ميتة أو دما مَّسفوحا أو لحم خنزير فإنَّه رجس أو فسقا أهلَّ لغير اللَّه به فمن
اضطرَّ غير باغ ولا عاد فانّ ربّك غفور رحيم.
انعام (6) 145
إنّما حرّم عليكم الميتة والدّم ولحم الخنزير ومآ أهلّ لغير
اللَّه به فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد فانّ اللَّه غفور رحيم.
نحل (16) 115
[1] طبق روايت نقل شده از امام صادق (ع)، مقصود از «باغ»، كسى است
كه بر امام مسلمانان خروج كرده باشد. (معانىالأخبار، باب معنى الباغى و العادى، ص
213؛ نورالثقلين، ذيل آيه)
[2] امام جواد (ع) فرمود: منظور از «عاد»، دزد است. (منلايحضرهالفقيه،
ج 3، كتاب الصيد و الذبايح، ص 217، ح 9؛ نورالثقلين، ذيل آيه)
[3] طبق روايت نقل شده از امام صادق (ع)، مقصود از «عاد»، راهزنان
است. (معانىالأخبار، ص 213، ح 1؛ نورالثقلين، ذيل آيه)