وإذا مسّ الإنسن ضرٌّ دعا ربّه منيبا إليه ثمّ إذا خوّله نعمة
مّنه نسى ما كان يدعوا إليه من قبل وجعل للّه أندادا لّيضلّ عن سبيله ....
زمر (39) 8
3. بازگشت به فطرت توحيدى
3) اضطرار، درپىدارنده بازگشت به فطرت توحيدى:
وإذا مسّ الإنسن الضّرّ دعانا لجنبه أو قاعدا أو قآئِما فلمّا
كشفنا عنه ضرّه مرّ كأن لّم يدعنآ إلى ضرّ مّسّه كذلك زيّن للمسرفين ما كانوا
يعملون.
يونس (10) 12
هو الّذى يسيّركم فى البرّ والبحر حتّى إذا كنتم فى الفلك وجرين
بهم بريح طيّبة وفرحوا بها جآءتها ريح عاصف وجآءهم الموج من كلّ مكان وظنّوا أنّهم
أحيط بهم دعوا اللّه مخلصين له الدّين لئن أنجيتنا من هذه لنكوننّ من الشَّكرين.
يونس (10) 22
وما بكم مّن نّعمة فمن اللّه ثمّ إذا مسّكم الضّرّ فإليه تجرون* ثمّ إذا كشف الضّرّ عنكم إذا فريق مّنكم بربّهم يشركون.
نحل (16) 53 و 54
وإذا مسّكم الضّرّ فى البحر ضلّ من تدعون إلّاإيَّاه فلمَّا
نجَّيكم إلى البرّ أعرضتم وكان الإنسن كفورا.
اسراء (17) 67
فإذا ركبوا فى الفلك دعوا اللّه مخلصين له الدّين فلمّا نجّيهم
إلى البرّ إذا هم يشركون.
عنكبوت (29) 65
وإذا مسّ النّاس ضرٌّ دعوا ربّهم مّنيبين إليه ثمّ إذا أذاقهم
مّنه رحمة إذا فريق مّنهم بربّهم يشركون.
روم (30) 33
وإذا مسّ الإنسن ضرٌّ دعا ربّه منيبا إليه ثمّإذا خوّله نعمة
مّنه نسى ما كان يدعوا إليهمن قبل وجعل للّه أندادا لّيضلّ عن سبيله قل تمتّع
بكفرك قليلا إنّك من أصحب النّار.
زمر (39) 8
احكام اضطرار
4) ترس از گرفتار شدن به تنگناهاى مشقّتبار جنسى، مجوّز ازدواج با
كنيزان و رافع كراهت آن:
ومن لّم يستطع منكم طولًا أن ينكح المحصنت المؤمنت فمن مّا ملكت
أيمنكم مّن فتيتكم المؤمنت ... ذلك لمن خشى العنت منكم ....[1]
نساء (4) 25
5) جواز استفاده از خوردنىهاى حرام در صورت اضطرار تا حدّ ضرورت:
إنّما حرّم عليكم الميتة والدّم ولحم الخنزير وما أهلّ به لغير
اللّه فمن اضطرّ غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه ....
بقره (2) 173
حرّمت عليكم الميتة والدّم ولحمالخنزير ومآ أهلّ لغير اللّه به
والمنخنقة والموقوذة والمتردّية والنّطيحة ومآ أكل السّبع إلّاما ذكَّيتم وما ذبح
على النّصب وأن تستقسموا بالأزلم ذلكم فسق ... فمن اضطرّ فى مخمصة غير متجانف
لّإثم فإنّ اللّه غفور رّحيم.
مائده (5) 3
وما لكم ألّاتأكلوا ممَّا ذكر اسم اللّه عليه
[1] «عنت»، به معناى افتادن در چيزى است كه در آن ترس نابودى وجود
داشته باشد (مفردات راغب) و مقصود از آن به قرينه مقام، مسائل جنسى است. برخى فقها
از ظاهر آيه استفاده كردهاند كه در صورت قدرت بر تزويج حرّه ازدواج با كنيز جايز
نيست؛ امّا اكثر فقها گفتهاند: حرام نيست؛ بلكه مكروه است. (زبدةالبيان، ص 658 و
659)