140) نگرانى اصحاب كهف از سنگسار شدن به وسيله حكومت وقت در صورت اسير شدن به دست آنان:

... فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة ... وليتلطّف ولايشعرنّ بكم أحدا* إنّهم إن يظهروا عليكم يرجموكم ....

كهف (18) 19 و 20

141) نگرانى اصحاب كهف از برگردانده شدن به آيين شرك در صورت دستيابى حكومت وقت به آنان:

... فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة ...* إنّهم إن يظهروا عليكم ... أو يعيدوكم فى ملّتهم ....

كهف (18) 19 و 20

هجرت اصحاب كهف‌

142) هجرت اصحاب كهف از محيط شرك آلود به غار براى حفظ ايمان خود:

إذ أوى الفتية إلى الكهف ...* وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأو ا إلى الكهف ....

كهف (18) 10 و 16

143) هجرت اصحاب كهف از محيط شرك‌آلود زمينه برخوردارى از رحمت الهى و آسايش:

إذ أوى الفتية إلى الكهف ...* وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأوا إلى الكهف ينشر لكم ربّكم مّن رَّحمته و يهيّى‌ء من أمركم مرفقا.

كهف (18) 10 و 16

144) تمجيد خداوند از هجرت اصحاب كهف به غار:

إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربّنآ ءاتنا من لّدنك رحمة ...* وإذ اعتزلتموهم ومايعبدون إلّااللَّه فأو ا إلى الكهف ينشر لكم ربّكم مّن رَّحمته ....

كهف (18) 10 و 16

145) پيشنهاد هجرت به غار از سوى برخى از اصحاب كهف:

وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأو ا إلى الكهف ينشر لكم ربّكم مّن رَّحمته ويهيّئ لكم مّن أمركم مّرفقا. [1]

كهف (18) 16

هدايت اصحاب كهف‌

146) بهره‌مندى اصحاب كهف از هدايت‌هاى خاص الهى به خاطر ايمان به خدا و هجرت از محيط شرك آلود:

نّحن نقصّ عليك نبأهم بالحقّ إنّهم فتية ءامنوا بربّهم وزدنهم هدى‌* وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأو ا إلى الكهف ينشر لكم ربّكم مّن رَّحمته ويهيّئ لكم مّن أمركم مّرفقا* ... من يهد اللَّه فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له وليًّا مّرشدا.

كهف (18) 13 و 16 و 17

اصحاب لواء

اصحاب لواء، پرچمداران سپاه شرك و از تيره بنى‌عبدالدّار بودند. [2] برخى مفسّران، نزول آيه 22 و 23 انفال (8) را در پى سخنان آنان دانسته‌اند كه مى‌گفتند: ما به آن‌چه محمّد (ص) ما را به آن فرا مى‌خواند، كر و لال هستيم و خداوند آنان را بدترين جنبندگان زمين دانست. [3]

اصحاب محمّد---) صحابه‌

[1] با توجّه به اين‌كه احتمال دارد آيه مزبور گفتار برخى از اصحاب كهف به برخى ديگر باشد، برداشت مذكور قابل استفاده است.

[2] المغازى (مغازى واقدى)، ج 1، ص 226- 228.

[3] جامع‌البيان، مج 6، ج 9، ص 279.