16) امداد خدا به اصحاب كهف، با اعطاى آرامش روحى و فراهم كردن زمينه
براى نجات و آسودگى آنان:
أم حسبت أنّ أصحب الكهف والرّقيم كانوا من ءايتنا عجبا* و ربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربّنا ربّ السّموت والأرض
لن نّدعوا من دونه إلها لّقد قلنآ إذا شططا* وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأو ا إلى الكهف ينشر لكم
ربّكم مّن رَّحمته ويهيّئ لكم مّن أمركم مّرفقا.
كهف (18) 9 و 14 و 16
اميدوارى اصحاب كهف
17) اميدوارى اصحاب كهف به رحمت و امداد خداوند:
إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربّنآ ءاتنا من لّدنك رحمة وهيّئ
لنا من أمرنا رشدا*
وإذ اعتزلتموهم وما يعبدون إلّااللَّه فأو ا إلى الكهف ينشر لكم ربّكم مّن رَّحمته
....[1]
كهف (18) 10 و 16
ايمان اصحاب كهف
18) ايمان اصحاب كهف به ربوبيت پروردگار:
إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربّنآ ...* ... إنّهم فتية ءامنوا بربّهم ...* و ربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربّنا ربّ السّموت والأرض
...* وكذلك بعثنهم ليتسآءلوا بينهم قال قآئِل مّنهم كم لبثتم ...
قالوا ربّكم أعلم بما لبثتم ....
إذ أوى الفتية إلى الكهف ...* ... إنّهم فتية ءامنوا بربّهم ....
كهف (18) 10 و 13
نيز---) همين مدخل، توحيد اصحاب كهف
بدن اصحاب كهف---) همين مدخل، سلامتى اصحاب كهف
بيدارى اصحاب كهف
21) بيدارى اصحاب كهف از خواب چند ساله خود به امر الهى:
فضربنا على ءاذانهم فى الكهف سنين عددا* ثمّ بعثنهم ....
كهف (18) 11 و 12
22) بيدارى اصحاب كهف از خواب چندين ساله، امرى شگفت و تحت تدبير
خدا:
أم حسبت أنّ أصحب الكهف والرّقيم كانوا من ءايتنا عجبا* إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربّنآ ءاتنا من لّدنك رحمة
وهيّئ لنا من أمرنا رشدا*
فضربنا على ءاذانهم فى الكهف سنين عددا* ثمّ بعثنهم لنعلم أىّ الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا* وكذلك بعثنهم ليتسآءلوا بينهم قال قآئِل مّنهم كم لبثتم قالوا
لبثنا يوما أو بعض يوم قالوا ربّكم أعلم بما لبثتم ....
كهف (18) 9- 12 و 19
[1] جمله «و إذ اعتزلتموهم ...» مىتواند ادامه گفتههاى اصحاب
كهف و حاكى از اميدوارى آنان به رحمت خدا باشد.