38) نابودى با صيحهى مرگبار آسمانى فرجام اصحاب القريه:
واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون* إن كانت إلّاصيحة وحدة فإذا هم خمدون.
يس (36) 13 و 29
39) بدفرجامىاصحاب القريه به خاطر استهزاى رسولان الهى:
واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون* إن كانت إلّاصيحة وحدة فإذاهم خمدون* يحسرة على العباد ما يأتيهم مّن رّسول إلّاكانوا به يستهزءون.[1]
يس (36) 13 و 29 و 30
قصّه اصحاب القريه
40) سرگذشت اصحاب القريه و نابودى آنان در پى تكذيب پيامبران، عبرتى
براى مردم:
واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون* إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذّبوهما فعزّزنا بثالث فقالوا إنّا
إليكم مّرسلون* يحسرة على العباد ما يأتيهم مّن رّسول إلّاكانوا به يستهزءون* ألم يروا كم أهلكنا قبلهم مّن القرون أنّهم إليهم لايرجعون.[2]
يس (36) 13 و 14 و 30 و 31
41) هلاكت اصحاب القريه به آسانترين شيوه، داستانى عبرتآموز:
واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون* وما أنزلنا على قومه من بعده من جند مّن السّماء وما كنّا
منزلين* إن كانت إلّاصيحة وحدة فإذا هم خمدون.[3]
يس (36) 13 و 28 و 29
گمراهى اصحاب القريه
42) اصحاب قريه، مردمى گمراه:
واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون* إنّى إذا لّفى ضلل مّبين.[4]
يس (36) 13 و 24
لجاجت اصحاب القريه
43) لجاجت اصحاب القريه در برابر حقّ و قبول نكردن آن:
واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون* إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذّبوهما فعزّزنا بثالث فقالوا إنّا
إليكم مّرسلون* قالوا
[1] «حسرت»- همانگونه كه برخى از مفسّران نيز گفتهاند به ندامت
تفسير شده است و اظهار آن، بيانگر بدى فرجام است. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] عبرت، از سياق «واضرب لهم مثلًا» برداشت شده است و مرجع ضمير
«يروا» مردم است و قرينه «يا حسرة على العباد» كه شامل همه انسانها است، آن را
تأييد مىكند.
[3] غرض از نكره آوردن «صيحة» و متصف شدن آن به «واحدة» كه تحقير
را مىرساند، اين است كه بفهماند خداوند، اصحابالقريه را با صيحه كوچك و در
حداقلّ زمان به هلاكت رسانده است؛ خصوصاً با توجّه به آيه قبل كه فرمود: براى
هلاكت آنان لشكرى از آسمان نفرستاديم.
[4] اين بيان كه اگر خدايانِ شما را بپرستم گمراه مىشوم، تعريض
به گمراهى مخاطبان و مردم انطاكيه، به دليل بتپرستى ايشان مىباشد.