responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 443

طئركم مّعكم أئِن ذكّرتم بل أنتم قوم مّسرفون.

يس (36) 13 و 18 و 19

31) شومى اصحاب قريه (بدبختى و گرفتارى به حوادث ناگوار) ناشى از اسراف‌كارى خودشان:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* قالوا طئركم مّعكم أئِن ذكّرتم بل أنتم قوم مّسرفون. [1]

يس (36) 13 و 19

شهر اصحاب القريه---) انطاكيه‌

عبرت از اصحاب القريه---) همين مدخل، قصّه اصحاب‌القريه‌

عقيده اصحاب القريه‌

1. انكار وحى‌

32) اصحاب القريه منكر نزول وحى بر پيامبران فرستاده شده به سوى آنان:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* قالوا ما أنتم إلّابشر مّثلنا وما أنزل الرّحمن من شى‌ء إن أنتم إلّاتكذبون.

يس (36) 13 و 15

2. شرك‌

33) اعتقاد مردم انطاكيه به خدايان موهوم و بى‌اثر:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون ءأتّخذ من دونه ءالهة إن يردن الرّحمن بضرّ لّاتغن عنّى شفعتهم شيا و لاينقذون.

يس (36) 13 و 23

34) مردم شهر انطاكيه بى‌اعتقاد به توحيد عبادى و لزوم پرستش آفريدگار يكتا:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* و ما لى لا أعبد الّذى فطرنى وإليه ترجعون‌* ءأتّخذ من دونه ءالهة إن ....

يس (36) 13 و 22 و 23

3. عقيده به خدا

35) اعتقاد اصحاب القريه به خداى رحمان:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* قالوا ما أنتم إلّابشر مّثلنا وما أنزل الرّحمن من شى‌ء ....

يس (36) 13 و 15

4. عقيده به خدايان‌

36) اعتقاد اصحاب القريه به شفاعت معبودان و تأثير آنها در تدبير امورشان:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* ءأتّخذ من دونه ءالهة إن يردن الرّحمن بضرّ لّاتغن عنّى شفعتهم شيا ولاينقذون. [2]

يس (36) 13 و 23

غفلت اصحاب القريه‌

37) غفلت اصحاب القريه از شومى خويش باعث تهديد انبيا و فال بد زدن به آنان:

و اضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* قالوا إنّا تطيّرنا بكم لئن لّم تنتهوا لنرجمنّكم وليمسّنّكم مّنّا عذاب أليم‌* قالوا طئركم مّعكم أئِن ذكّرتم ....

يس (36) 13 و 18 و 19


[1] «بل أنتم قوم مسرفون» روى برتافتن از كلام سابق است؛ به اين معنا كه انبيا، عامل بدبختى و شومى نيستند؛ بلكه اسراف‌كارى خود آنان سبب بدبختى‌شان شده است.

[2] از اين‌كه «حبيب‌نجّار» در مقابل آنان به بى‌تأثيرى معبودان و شفاعت آن‌ها استدلال مى‌كند، استفاده مى‌شود كه آنان چنين انتظارى را از بت‌ها داشته‌اند.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 443
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست