responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 439

اتمام حجت با اصحاب القريه‌

1) اتمام حجت پيامبران به مردم انطاكيه با پيام آشكار رسالت خود:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* وما علينا إلّاالبلغ المبين. [1]

يس (36) 13 و 17

2) فرستاده شدن رسولان براى مردم انطاكيه، جهت اتمام حجت، پرتوى از ربوبيّت الهى:

و اضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذّبوهما فعزّزنا بثالث فقالوا إنّا إليكم مّرسلون‌* قالوا ما أنتم إلّابشر مّثلنا ...* قالوا ربّنا يعلم إنّا إليكم لمرسلون.

يس (36) 13- 16

اسراف اصحاب القريه‌

3) اصحاب القريه، مردمى اسراف‌كار:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* قالوا طئركم مّعكم أئِن ذكّرتم بل أنتم قوم مّسرفون.

يس (36) 13 و 19

4) اسراف‌كارى اصحاب القريه، سبب تكذيب رسولان الهى:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذّبوهما فعزّزنا بثالث فقالوا إنّا إليكم مّرسلون‌* قالوا ما أنتم إلّابشر مّثلنا وما أنزل الرّحمن من شى‌ء إن أنتم إلّاتكذبون‌* قالوا طئركم مّعكم أئِن ذكّرتم بل أنتم قوم مّسرفون.

يس (36) 13- 15 و 19

5) اسراف‌كارى اصحاب القريه، سبب شوم دانستن انبيا:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* قالوا إنّا تطيّرنا بكم ...* قالوا طئركم مّعكم أئِن ذكّرتم بل أنتم قوم مّسرفون.

يس (36) 13 و 18 و 19

6) اسراف‌كارى اصحاب القريه، سبب شومى (بدبختى و روى آوردن حوادث ناگوار) آنان:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* قالوا طئركم مّعكم أئِن ذكّرتم بل أنتم قوم مّسرفون. [2]

يس (36) 13 و 19

انبياى اصحاب القريه‌

7) فرستاده شدن رسولانى از سوى خدا براى اصحاب القريه:

و اضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذّبوهما فعزّزنا بثالث فقالوا إنّا إليكم مّرسلون. [3]

يس (36) 13 و 14


[1] از اين‌كه «رسولان» در برابر تكذيب و لجبازى اصحاب‌القريه بر وظيفه خود در تبليغ تأكيد كردند، معلوم مى‌شود كه هدفشان در امر رسالت، اتمام‌حجّت بر آنان بوده است.

[2] «بل أنتم قوم مسرفون» روى برتافتن از كلام سابق است؛ به اين معنا كه انبيا، عامل بدبختى و شومى نيستند؛ بلكه اسراف‌كارى خود آنان سبب بدبختى‌شان شده است.

[3] ظاهر بلكه صريح آيات، بيانگر اين است كه رسولان، فرستاده خداوند متعال بودند؛ امّا مشهور ميان مفسّران اين است كه آن‌ها فرستاده عيسى مسيح (ع) بودند و اين هيچ منافاتى با آيات مربوط ندارد؛ زيرا فرستاده عيسى (ع) در واقع، فرستاده خداى سبحان است.

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 439
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست