و كلّا ضربنا له الأمثل‌وكلّا تبّرنا تتبيرا. [1]

فرقان (25) 38 و 39

10) نابودى اصحاب‌رس در پى تكذيب پيامبران الهى از سوى آنان:

كذّبت قبلهم قوم نوح و أصحب الرّسّ و ثمود* و أصحب الأيكة و قوم تبّع كلٌّ كذّب الرّسل فحقّ وعيد.

ق (50) 12 و 14

نيز---) همين مدخل، ستمگرى اصحاب رس‌

وعيد به اصحاب رس---) همين مدخل، انذار اصحاب رس‌

هلاكت اصحاب رس---) همين مدخل، كيفر اصحاب رس‌

اصحاب رقيم---) اصحاب كهف‌

اصحاب سبت‌

سَبْت در لغت به معناى قطع است‌ [2] و اصحاب سبت، گروهى از بنى‌اسرائيل و يهود و اهل ايله بودند [3] كه در كنار دريا و مشرف به آن سكونت داشتند. آنان به دليل ناديده‌گرفتن حكم تعطيل عمل (صيد ماهى) در روز شنبه، به اصحاب سبت ناميده شدند. در اين مدخل از واژه‌هاى «السبت» و «القرده» استفاده شده است.

اهمّ عناوين: امتحان اصحاب سبت، عبرت از اصحاب سبت، عصيان اصحاب سبت، كيفر اصحاب سبت، لعن اصحاب سبت، ماهى‌گيرى اصحاب سبت، مسخ اصحاب سبت.

اصحاب سبت و يهود

1) ماجراى اصحاب سبت و مسخ شدن آنان به بوزينگان عاملى براى سرزنش يهوديان:

قل هل أنبّئكم بشرّ مّن ذلك مثوبة عند اللّه من لّعنه اللّه وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطَّغوت أولئك شرٌّ مّكانا وأضلّ عن سواء السّبيل. [4]

مائده (5) 60

وسلهم عن القرية الّتى كانت حاضرة البحر إذ يعدون فى السّبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرّعا ويوم لايسبتون لاتأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون. [5]

اعراف (7) 163

2) مسخ شدن اصحاب سبت به بوزينگان، نشان شرارت و گمراهى آنان:

قل هل أنبّئكم بشرّ مّن ذلك مثوبة عند اللّه من لّعنه اللّه وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطَّغوت أولئك شرٌّ مّكانا وأضلّ عن سواء السّبيل. [6]

مائده (5) 60

[1] «تَبْر» به معناى شكستن و هلاك كردن است. (مفردات راغب)

[2] مفردات راغب.

[3] تفسير الميزان، ج 8، ص 307.

[4] مقصود از «منهم القردة» اصحاب سبت‌اند. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[5] مقصود از «واسئلهم» استفهام توبيخ است؛ نه استفهام سؤال. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[6] با توجّه به اين‌كه خطاب آيه به يهوديان و منظور از «القردة» اصحاب سبت باشد (مجمع‌البيان، ذيل آيه)، برداشت ياد شده قابل استفاده است.