27) موحد شدن صاحبان باغ سوخته پس از مشاهده نابودى آن:

إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجّنة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين‌* فطاف عليها طائِف مّن رّبّك وهم نائِمون‌* فأصبحت كالصّريم‌* قالوا سبحن ربّنا إنّا كنّا ظلمين‌* عسى‌ ربّنا أن يبدلنا خيرا مّنها إنّا إلى‌ ربّنا رغبون.

قلم (68) 17 و 19 و 20 و 29 و 32

28) توجّه اصحاب الجنه به عوامل مادّى و بى‌اعتقادى آنان نسبت به قدرت و مشيّت خداوند در امور:

إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجنّة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين‌* ولايستثنون. [1]

قلم (68) 17 و 18

غضب اصحاب الجنه---) همين مدخل، رذايل اصحاب الجنه، غضب‌

قصه اصحاب الجنه---) همين مدخل، فرعى‌هاى اين مدخل‌

كيفر اصحاب الجنه‌

29) نابودى باغ اصحاب الجنه به هنگام خواب آنها كيفر دنيوى تصميم آنان بر محروم كردن نيازمندان از محصول باغ:

إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجّنة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين‌* فطاف عليها طائِف مّن رّبّك وهم نائِمون‌* فأصبحت كالصّريم‌* كذلك العذاب و لعذاب الاخرة أكبر ....

قلم (68) 17 و 19 و 20 و 33

محروميّت اصحاب الجنه‌

30) محروم ماندن اصحاب الجنه از محصول و ثمرات باغ خود در اثر عذاب:

إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجنّة ...* فطاف عليها طائِف مّن رّبّك ...* فأصبحت كالصّريم‌* فلمّا رأوها قالوا ...* بل نحن محرومون.

قلم (68) 17 و 19 و 20 و 26 و 27

عوامل محروميّت اصحاب الجنه---) همين مدخل، رذايل اصحاب الجنه‌

نابودى باغ اصحاب الجنه‌

31) نابودى باغ اصحاب الجنه به محض تصميم قاطع آنان بر برداشت محصول باغ بدون توجه به خواست و مشيت خداوند:

إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجنّة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين‌* ولايستثنون‌* فطاف عليها طائِف مّن رّبّك وهم نائِمون‌* فأصبحت كالصّريم.

قلم (68) 17- 20

نيز---) همين مدخل، كيفر اصحاب الجنه‌

[1] طبق يك احتمال، «لايستثنون» به معناى نگفتن «إن شاء اللَّه» است (مجمع‌البيان، ذيل آيه) و نگفتن آن نشانه بى‌توجّهى و يا بى‌اعتقادى به قدرت و مشيّت خداوند است.