إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجنّة ...* قال أوسطهم ألم أقل لّكم لولا تسبّحون.[2]
قلم (68) 17 و 28
24) ترغيب و تشويق اصحاب الجنه به تسبيح و توحيد خداوند، از سوى فرد
عاقل:
إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجنّة ...* قال أوسطهم ألم أقل لّكم لولا تسبّحون.
قلم (68) 17 و 28
25) سرزنش اصحاب الجنه از سوى فرد خردمند آنها به خاطر ترك تسبيح و
شرك ورزى:
إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجنّة ...* قال أوسطهم ألم أقل لّكم لولا تسبّحون.
قلم (68) 17 و 28
عقيده اصحاب الجنه
26) اعتقاد يكى از صاحبان باغ سوخته به توحيد و شرك مابقى آنان:
إنّا بلونهم كما بلونا أصحب الجّنة إذ أقسموا ليصرمنّها مصبحين* قال أوسطهم ألم أقل لّكم لولا تسبّحون* قالوا سبحن ربّنا إنّا كنّا ظلمين.[3]
قلم (68) 17 و 28 و 29
[1] «حرد» در لغت به معناى ممانعت توأم با شدّت و غضب آمده است.
(مفردات راغب)
[2] «أوسطهم» به عاقلترين و عادلترين تفسير شده است.
(مجمعالبيان، ذيل آيه)
[3] آيه 28 «قال أوسطهم ...» نشان مىدهد كه يك نفر از آنان از
اوّل با كار آنان مخالف بوده و معلوم مىشود كه جمله «لايستثنون» مربوط به افراد
ديگر است و همين عدّه به خوددارى خود از تسبيح خدا اعتراف كرده و خود را ظالم
دانستهاند.