responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 408

27) فسادگرى اصحاب ايكه مورد نهى شعيب (ع):

كذّب أصحب ليكة المرسلين‌* إذ قال لهم شعيب ...* ... ولاتعثوا فى الأرض مفسدين.

شعراء (26) 176 و 177 و 183

4. ظلم‌

28) اصحاب ايكه، از ستمگران و ظالمان:

وإن كان أصحب الأيكة لظلمين.

حجر (15) 78

5. كفر

29) كفرورزى، از اوصاف اكثر اصحاب ايكه:

كذّب أصحب ليكة المرسلين‌* ... و ما كان أكثرهم مّؤمنين.

شعراء (26) 176 و 190

6. كم‌فروشى‌

30) كم‌فروشى، از ويژگى‌هاى اصحاب ايكه:

كذّب أصحب ليكة المرسلين‌* أوفوا الكيل ولاتكونوا من المخسرين‌* و لاتبخسوا النّاس أشياءهم ....

شعراء (26) 176 و 181 و 183

شعيب و اصحاب ايكه---) شعيب (ع)

ظلم اصحاب ايكه---) همين مدخل، رذايل اصحاب ايكه، ظلم‌

عبرت از اصحاب ايكه‌

31) سرگذشت كيفر اصحاب ايكه، آيينه عبرت براى ديگران:

و إن كان أصحب الأيكة لظلمين‌* فانتقمنا منهم و إنّهما لبإمام مّبين.

حجر (15) 78 و 79

كذّب أصحب ليكة المرسلين‌* فكذّبوه فأخذهم عذاب يوم الظّلّة إنّه كان عذاب يوم عظيم‌* إنّ فى ذلك لأية ....

شعراء (26) 176 و 189 و 190

فسادگرى اصحاب ايكه---) همين مدخل، رذايل اصحاب ايكه، فسادگرى‌

قصه اصحاب ايكه---) همين مدخل، فرعى‌هاى اين مدخل‌

كافران اصحاب ايكه---) همين مدخل، اكثريّت اصحاب ايكه‌

كم‌فروشى اصحاب ايكه---) همين مدخل، رذايل اصحاب ايكه، كم‌فروشى‌

كيفر اصحاب ايكه‌

32) انتقام و مجازات خداوند از اصحاب ايكه، به خاطر ظلم و ستمگرى‌هاى آنها:

وإن كان أصحب الأيكة لظلمين‌* فانتقمنا منهم ....

حجر (15) 78 و 79

33) اصحاب ايكه، گرفتار عذاب مرگ‌بار:

كذّب أصحب ليكة المرسلين‌* ... فأخذهم عذاب يوم الظّلّة إنّه كان عذاب يوم عظيم. [1]

شعراء (26) 176 و 189


[1] مطابق نقل تفاسير، هفت روز گرماى سوزان، اصحاب ايكه را فراگرفت و ناگاه قطعه ابرى (ظلّة) در آسمان ظاهر شد و نسيمى وزيد و آن‌ها از خانه‌هاشان بيرون آمدند و به سايه پناه بردند. در اين هنگام بارانى از آتش بر آن‌ها باريد. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 408
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست