2) اشراف و نظارت اصحاب اعراف بر بهشتيان از بلنداى حايل ميان دوزخ و
بهشت:
و نادى أصحب الجنّة أصحب النّار أن قد وجدنا ما وعدنا ربّنا حقا
... قالوا نعم فأذّن مؤذّن بينهم أن لّعنة اللَّه على الظَّلمين* و بينهما حجاب و على الاعراف رجال يعرفون كلّا بسيميهم و نادوا
أصحب الجنّة ان سلم عليكم ....
اعراف (7) 44 و 46
3) اصحاب اعراف، بشارتدهنده بهشتيان به امنيّت و آرامش:
... و على الاعراف رجال ... و نادوا أصحب الجنّة ان سلم عليكم
...* ... ادخلوا الجنّة لا خوف عليكم و لا أنتم تحزنون.[1]
اعراف (7) 46 و 49
4) سلام اصحاب اعراف بر بهشتيان:
و على الاعراف رجال يعرفون كلّا بسيميهم و نادوا أصحب الجنّة ان
سلم عليكم ....
اعراف (7) 46
185. شناخت بهشتيان از روى نشانههاى مخصوص آنان توسط اصحاب اعراف:
و على الأعراف رجال يعرفون كلّا بسيميهم ....
اعراف (7) 46
6) اميدوارى برخى از بهشتيان به ورود در بهشت، با شفاعت اصحاب اعراف:
... و نادوا أصحب الجنّة ان سلم عليكم لميدخلوها و هم يطمعون.[2]
اعراف (7) 46
7) ورود بهشتيان به بهشت با فرمان اصحاب اعراف:
و على الاعراف رجال يعرفون كلّا ... و نادوا أصحب الجنّة ان سلم
عليكم ...* ... ادخلوا الجنّة ....
اعراف (7) 46 و 49
8) به رخ كشيدن بهرهمندى بهشتيان از رحمت الهى از سوى اصحاب اعراف،
در خطاب به دوزخيان مستكبر:
و نادى اصحب الاعراف رجالا يعرفونهم بسيميهم قالوا ما اغنى
عنكم جمعكم و ما كنتم تستكبرون*
أهولاء الّذين اقسمتم لاينالهم اللَّه برحمة ادخلوا الجنّة لا خوف عليكم ولا أنتم
تحزنون.
اعراف (7) 48 و 49
اصحاب اعراف و جهنّميان
9) اشراف و نظارت اصحاب اعراف بر دوزخيان از بلنداى حايل ميان دوزخ و
بهشت:
ونادى أصحب الجنّة أصحب النّار ...* و بينهما حجاب و على الأعراف رجال يعرفون كلّا بسيميهم ....
اعراف (7) 44 و 46
10) سرزنش دوزخيان مستكبر از سوى اصحاب اعراف:
و نادى اصحب الاعراف رجالا يعرفونهم بسيميهم قالوا ما اغنى
عنكم جمعكم و ما كنتم تستكبرون.[3]
اعراف (7) 48
و بينهما حجاب و على الأعراف رجال ...* و إذا صرفت أبصرهم تلقاء اصحب النّار قالوا
[1] بنابر خبرى بودن «سلام عليكم»، بشارت از آن استفاده مىشود.
[2] در روايتى از امام صادق (ع) آمده است: منظور از «لميدخلوها و
...» گناهكارانىاند كه وارد بهشت نشدهاند و اميد دارند با شفاعت اصحاب اعراف
وارد آن شوند (التبيان؛ مجمعالبيان، ذيل آيه) و جمله «ادخلوا الجنّة ...» در آيه
49 نيز مؤيّد اين نكته است.
[3] جمله «ما أغنى ...» بر شماتت و سرزنش دلالت مىكند. (الميزان،
ذيل آيه)