مالا مّمدودا*
وبنين شهودا* ومهّدتّ له تمهيدا* ثمّ يطمع أن أزيد* كلّا إنّه كان لأيتنا عنيدا.[1]
مدثر (74) 11- 16
اشراف صدر اسلام و اصحاب صفّه
30) درخواست گروهى از اشراف و ثروتمندان صدر اسلام از پيامبر (ص) جهت
طرد اصحاب صفّه از خود:
ولاتطرد الّذين يدعون ربّهم بالغدوة والعشىّ يريدون وجهه ما عليك
من حسابهم مّن شىء وما من حسابك عليهم مّن شىء فتطردهم فتكون من الظَّلمين.
انعام (6) 52
واصبر نفسك مع الّذين يدعون ربّهم بالغدوة والعشىّ يريدون وجهه
ولاتعد عيناك عنهم تريد زينة الحيوة الدّنيا ولاتطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا
واتّبع هويه وكان أمره فرطا.[2]
كهف (18) 28
31) تحقير و استهزاى اصحاب صفّه از سوى اشراف صدر اسلام:
ولاتطرد الّذين يدعون ربّهم بالغدوةوالعشىّ يريدون وجهه ما عليك
من حسابهم مّن شىء وما من حسابك عليهم مّن شىء فتطردهم فتكون من الظَّلمين* وكذلك فتنّا بعضهم ببعض لّيقولوا أهؤلاء منّ اللّه عليهم مّن
بيننآ أليس اللّه بأعلم بالشَّكرين.
انعام (6) 52 و 53
32) درخواست طرد اصحاب صفّه از سوى اشراف صدر اسلام ناشى از غفلت،
اسرافكارى و هواپرستى آنان:
واصبر نفسك مع الّذين يدعون ربّهم بالغدوة والعشىّ يريدون وجهه
ولاتعد عيناك عنهم تريد زينة الحيوة الدّنيا ولاتطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا
واتّبع هويه وكان أمره فرطا.
كهف (18) 28
اشراف صدر اسلام و قرآن
33) نينديشيدن اشراف صدر اسلام در قرآن مجيد:
حتّى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجرون* أفلم يدّبّروا القول أم جاءهم مّا لم يأت ءاباءهم الأوّلين.
مؤمنون (23) 64 و 68
34) روىگرداندن اشراف صدر اسلام از قرآن:
حتّى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجرون* ... بل أتينهم بذكرهم فهم عن ذكرهم مّعرضون.
مؤمنون (23) 64 و 71
اشراف صدر اسلام و محمّد (ص)
35) شناخت كامل اشراف مكّه از پيامبراكرم (ص):
حتّى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجرون* أفلم يدّبّروا القول أم جاءهم ...* أم لم يعرفوا رسولهم ....
مؤمنون (23) 64 و 68 و 69
اطاعت از اشراف صدر اسلام
36) اطاعت از اشراف تكذيبكننده، مورد نهى خداوند:
ولاتطع كلّ حلّاف مّهين* همّاز مّشّاء بنميم* أن كان ذا مال و بنين.
قلم (68) 10 و 11 و 14
[1] آيات ياد شده درباره «وليدبنمغيره» است. (مجمعالبيان، ذيل
آيه)
[2] برداشت، بنا بر شأن نزول نقل شده درباره آيه مذكور مىباشد
(مجمعالبيان، ذيل آيه)؛ گفتنى است كه دو سوره انعام و كهف مكّىاند و اصحاب صفّه
در مدينه زندگى مىكردند؛ ولى در عين حال برخى مفسّران گفتهاند: مقصود از «الّذين
يدعون ربّهم» در آيات پيشين، مؤمنان تهيدست (اصحاب صفّه) اند. (همان)