19) اشرافيّت و سرمستى سران شرك، باعث استهزا و تمسخر مؤمنان از سوى
آنان:
زيّن للّذين كفروا الحيوة الدّنيا ويسخرون من الّذين ءامنوا ....[1]
بقره (2) 212
اسراف اشراف صدر اسلام
20) اشراف مكّه، انسانهايى افراطى و اسرافكار:
واصبر نفسك مع الّذين يدعون ربّهم بالغدوة والعشىّ يريدون وجهه
ولاتعد عيناك عنهم تريد زينة الحيوة الدّنيا ولاتطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا
واتّبع هوه وكان أمره فرطا.
كهف (18) 28
اشراف صدر اسلام در قيامت
21) گريه و زارى اشراف غافل صدر اسلام، هنگام رويارويى با عذاب الهى:
حتّى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجرون.
مؤمنون (23) 64
22) كمكخواهى اشراف مكّه در روز قيامت:
حتّى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجرون* لاتجروا اليوم إنّكم مّنّا لاتنصرون.[2]
مؤمنون (23) 64 و 65
23) محروميّت اشراف مستكبر مكّه از هرگونه امداد الهى در قيامت:
حتّى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجرون* لاتجروا اليوم إنّكم مّنّا لاتنصرون* مستكبرين به سمرا تهجرون.
مؤمنون (23) 64 و 65 و 67
24) اشراف مستكبر مكّه، مشمول عذاب الهى در قيامت:
حتّى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجرون* لاتجروا اليوم إنّكم مّنّا لاتنصرون.
مؤمنون (23) 64 و 65
25) ذلّت و زبونى اشراف صدر اسلام در قيامت:
مّنّاع لّلخير معتد أثيم ...* سنسمه على الخرطوم.
قلم (68) 12 و 16
اشراف صدر اسلام و آيات خدا
26) تأثير نداشتن آيات و معجزات الهى براى ايمان آوردن اشراف مكّه:
وكذلك جعلنا فى كلّ قرية أكبر مجرميها ليمكروا فيها ...* وإذا جآءتهم ءاية قالوا لن نّؤمن حتّى نؤتى مثل مآ أوتى رسل
اللَّه ....
انعام (6) 123 و 124
27) پشت كردن اشراف صدر اسلام به آيات الهى:
حتّى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب ...* قد كانت ءايتى تتلى عليكم فكنتم على أعقبكم تنكصون.
مؤمنون (23) 64 و 66
28) افسانه شمرده شدن آيات قرآن از سوى برخى اشراف صدر اسلام:
مّنّاع لّلخير معتد أثيم* أن كان ذا مال و بنين* إذا تتلى عليه ءايتنا قال أسطير الأوّلين.
قلم (68) 12 و 14 و 15
29) ستيزهجويى وليدبنمغيره از اشراف مكّه، با آيات الهى:
ذرنى ومن خلقت وحيدا* وجعلت له
[1] با توجّه به شأن نزول، آيه، به سران ثروتمند قريش مربوط است
كه ياران فقير رسولاكرم (ص) را مسخره مىكردند. (مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] از سخنان مفسّران در ذيل اين آيه و آيه قبل و آيات بعد آن
استفاده مىشود كه همه آنها درباره كفّار مكّه در صدر اسلام است. (مجمعالبيان؛
روحالمعانى، ذيل آيه)