213) ايمان آوردن شمار اندكى از يهود به اسلام و پيامبر (ص):
ولقد ءاتينا موسى الكتب ... أفكلّما جاءكم رسول بما لاتهوى
أنفسكم استكبرتم ...*
وقالوا قلوبنا غلف ... فقليلا مّا يؤمنون.
بقره (2) 87 و 88
من الّذين هادوا يحرّفون الكلم عن مّواضعه ... فلايؤمنون
إلّاقليلا* فبما نقضهم مّيثقهم وكفرهم بايت اللَّه ... فلايؤمنون
إلّاقليلا.
نساء (4) 46 و 155
214) دلهاى مُهر خورده و در حجاب لجاج فرورفته يهود، مانع گرايش
آنان به اسلام:
فبما نقضهم مّيثقهم وكفرهم بايت اللَّه وقتلهم الأنبيآء بغير حقّ
وقولهم قلوبنا غلف بل طبع اللَّه عليها بكفرهم فلايؤمنون إلّاقليلا.
نساء (4) 155
215) ايمان نياوردن برخى يهوديان به اسلام، بهرغم آگاهى آنان از
حقيقت آن:
أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق مّنهم يسمعون كلم اللَّه
ثمّ يحرّفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون.
بقره (2) 75
216) اظهار دروغين اسلام از سوى گروهى از يهوديان، نزد اهل ايمان:
أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريق مّنهم يسمعون كلم اللَّه
ثمّ يحرّفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون* و إذا لقوا الّذين ءامنوا قالوا ءامنّا و إذا خلا بعضهم إلى بعض
قالوا أتحدّثونهم بما فتح اللَّه عليكم ليحاجّوكم به عند ربّكم أفلاتعقلون.
بقره (2) 75 و 76
217) اخبار خداوند به عدم پذيرش اسلام از سوى اكثريّت يهود:
ولن ترضى عنك اليهود ... حتّى تتّبع ملّتهم قل إنّ هدى اللَّه
هو الهدى ....[1]
بقره (2) 120
نيز---) ايمان، دين، قرآن، محمّد (ص) و مسلمانان
اسلحه---) سلاح
اسلع بن شريك تميمى
اسلع بن شريك تميمى، خادم و ساربان پيامبراكرم (ص) بوده است. [2] بر پايه روايتى از خود وى، آيه 43
نساء (4) (آيه تيمّم) در پى جنابت او و ميسور نبودن غسل، نازل شد و تكليف چنين
افرادى را مشخّص كرد. [3]
اسم---) نامگذارى
[1] به قرينه «قل إنّ هدى اللَّه» مقصود از «لنترضى عنك اليهود»
مىتواند اسلام نياوردن آنان باشد. گفتنى است كه غايت ذكر شده در آيه «حتّى تتّبع
ملتهم» از باب تعليق به محال است؛ بنابراين، استفاده مىشود كه آنان هرگز اسلام
نخواهند آورد.
[2] الاستيعاب، ج 1، ص 225؛ البدايةوالنهاية، ج 5، ص 251؛
الاصابة، ج 1، ص 212.
[3] جامعالبيان، مج 4، ج 5، ص 150؛ الدّرّالمنثور، ج 2، ص 547؛
المعجمالكبير، ص 298 و 299.