17. نجات از جهنم‌

138) رهايى از آتش جهنم، نتيجه پذيرش اسلام:

... واذكروا نعمت اللَّه عليكم إذ كنتم أعداء فألّف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخونا وكنتم على‌ شفا حفرة مّن النّار فأنقذكم مّنها .... [1]

آل‌عمران (3) 103

18. نورانيّت‌

139) پذيرش اسلام، زمينه بهره‌مندى از نور الهى:

أفمن شرح اللّه صدره للإسلم فهو على‌ نور مّن رّبّه فويل لّلقسية قلوبهم مّن ذكر اللّه أولئك فى ضلل مّبين.

زمر (39) 22

19. هدايت‌

140) پذيرش اسلام، زمينه‌ساز دستيابى به هدايت‌هاى الهى:

ولن ترضى‌ عنك اليهود ولاالنّصرى‌ حتّى‌ تتّبع ملّتهم قل إنّ هدى اللَّه هو الهدى‌ .... [2]

بقره (2) 120

... وقل لّلّذين أوتوا الكتب والأمّيّين ءأسلمتم فإن أسلموا فقد اهتدوا ....

آل‌عمران (3) 20

وقالت طّآئِفة مّن أهل الكتب ءامنوا بالّذى أنزل على الّذين ءامنوا وجه النّهار واكفروا ءاخره لعلّهم يرجعون‌* و لاتؤمنوا إلّالمن تبع دينكم قل إنَّ الهدى‌ هدى اللَّه أن يؤتى‌ أحد مّثل مآ أوتيتم أو يحآجّوكم عند ربّكم .... [3]

آل‌عمران (3) 72 و 73

و أنّا لمّا سمعنا الهدى‌ ءامنّا به ...* وأنّا منّا المسلمون ومنّا القسطون فمن أسلم فأولئك تحرّوا رشدا. [4]

جن (72) 13 و 14

پاداش قبول اسلام‌

141) بهره‌مندى يهوديان از پاداش الهى، در صورت پذيرش اسلام و داشتن تقوا:

ولو أنّهم ءامنوا واتّقوا لمثوبة مّن عند اللَّه خير ....

بقره (2) 103

142) بهره‌مندى يهوديان، مسيحيان و صابئان از پاداش‌هاى آخرتى الهى، در صورت پذيرش اسلام:

إنّ الّذين ءامنوا والّذين هادوا والنّصرى‌ والصَّبين من ءامن باللّه واليوم الأخر وعمل صلحا فلهم أجرهم عند ربّهم ....

بقره (2) 62

إنّ الّذين ءامنوا والّذين هادوا والصَّبون والنّصرى‌ من ءامن باللّه واليوم الأخر وعمل صلحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون.

مائده (5) 69

143) همراهى با صالحان، پاداش آخرتى پذيرش اسلام:

... ولتجدنّ أقربهم مّودّة لّلّذين ءامنوا الّذين قالوا إنّا نصرى‌ ...* وإذا سمعوا مآ أنزل إلى الرّسول ترى‌ أعينهم تفيض من الدّمع ممّا عرفوا من الحقّ ...* وما لنا لانؤمن باللّه‌

[1] در جمله «كنتم على شفا حُفرة من النّار» دو احتمال است: يكى آتش جهنّم و ديگرى آتش اختلافات و جنگ‌ها. (الميزان، ذيل آيه) برداشت، براساس احتمال اوّل است.

[2] مقصود از «هدى اللَّه ...» دين پيامبر (ص)- اسلام- است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[3] برداشت بر اين اساس است كه منظور از «فان أسلموا» به قرينه «حاجّوك» كه درباره دين و عقيده است، دين اسلام باشد.

[4] منظور از «من أسلم» به قرينه آيات پيشين مى‌تواند آيين اسلام باشد؛ نه معناى لغوى آن كه تسليم است.