هو الّذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه
....
فتح (48) 28
هو الّذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه
ولو كره المشركون.
صف (61) 9
41) پيروزى اسلام بر تمام اديان، بهرغم ناخوشايندى دشمنان:
يريدون أن يطفوا نور اللَّه بأفوههم ويأبى اللَّه إلآّ أن يتمَّ
نوره ولو كره الكفرون*
هو الَّذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه ولو كره
المشركون.
توبه (9) 32 و 33
لقد ابتغوا الفتنة من قبل وقلّبوا لك الأمور حتّى جآء الحقّ وظهر
أمر اللَّه وهم كرهون.[3]
توبه (9) 48
يريدون ليطفوا نور اللَّه بأفوههم واللَّه متمّ نوره ولو كره
الكفرون* هو الّذى أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه
ولو كره المشركون.
صف (61) 8 و 9
42) تحقّق وعده الهى درباره پيروزى و گسترش اسلام:
أولم يروا أنّا نأتى الأرض ننقصها من أطرافها ....[4]
رعد (13) 41
... أفلايرون أنّا نأتى الأرض ننقصها من أطرافهآ أفهم الغلبون.
انبياء (21) 44
43) نويد خداوند به پيروزى اسلام بهرغم استهزاى كافران:
فقد كذَّبوا بالحقّ لمَّا جآءهم فسوف يأتيهم أنبؤا ما كانوا به
يستهزءون.[5]
انعام (6) 5
44) وعده الهى به حاكميّت اسلام و مسلمانان بر زمين:
وعد اللَّه الّذين ءامنوا منكم وعملوا الصَّلحت ليستخلفنّهم فى
الأرض كما استخلف الّذين من قبلهم وليمكّننّ لهم دينهم الّذى ارتضى لهم ....
[1] نزد بيشتر مفسّران، «نوراللَّه»، قرآن و اسلام است.
(مجمعالبيان، ذيل آيه)
[2] مقصود از «حق»، اسلام است. (روحالمعانى، ذيل آيه)
[3] «امراللَّه» به دين اسلام تفسير شده است. (مجمعالبيان، ذيل
آيه)
[4] در «أنّا نأتى الأرض ننقصها» احتمالهايى وجود دارد كه يكى از
آنها، گسترش فتوحات اسلامى و كم شدن گستره حكومتى كافران است. (مجمعالبيان، ذيل
آيه)
[5] برخى مفسّران احتمال دادهاند كه «فسوف يأتيهم ...» اشاره به
پيروزى اسلام باشد. (روحالمعانى، ذيل آيه)
[6] درباره «أوّل من أسلم» و «أوّل المسلمين» دو احتمال وجود
دارد: يكى اين كه مقصود، «اوّليّت زمانى» باشد كه در اين صورت بايد گفت: پيامبر
(ص) در مقايسه با تمام امّت اسلام، پيشگام در اسلام بوده است و ديگر اينكه مقصود،
«اوّليّت رُتْبى» باشد (الميزان، ذيل آيه) برداشت، براساس احتمال اوّل است.