نوره ...* هو الّذى أرسل رسوله بالهدى‌ ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه ....

صف (61) 8 و 9

18) اسلام، ناسخ تمام اديان گذشته:

إنَّ الدّين عند اللَّه الإسلم وما اختلف الّذين أوتوا الكتب إلّامن بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ....

آل‌عمران (3) 19

ومن يبتغ غير الإسلم دينا فلن‌يقبل منه .... [1]

آل‌عمران (3) 85

هو الَّذى أرسل رسوله بالهدى‌ ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه ....

توبه (9) 33

هو الّذى أرسل رسوله بالهدى‌ ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه ....

فتح (48) 28

يريدون ليطفوا نور اللَّه بأفوههم واللَّه متمّ نوره ...* هو الّذى أرسل رسوله بالهدى‌ ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه ....

صف (61) 8 و 9

19) قبول نشدن دينى غير از اسلام نزد خداوند:

أفغير دين اللَّه يبغون وله أسلم من فى السّموت والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون‌* ومن يبتغ غير الإسلم دينا فلن يقبل منه .... [2]

آل‌عمران (3) 83 و 85

نيز---) همين مدخل، برترى اسلام‌

اسلام و دين ابراهيم (ع)

20) هماهنگى ميان آيين ابراهيم (ع) و دين اسلام:

ومن يرغب عن مّلّة إبرهيم إلّامن سفه نفسه ...* وقالوا كونوا هودا أو نصرى‌ تهتدوا قل بل ملّة إبرهيم حنيفا ...* قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا وما أنزل إلى‌ إبرهيم ... ونحن له مسلمون.

بقره (2) 130 و 135 و 136

ما كان إبرهيم يهوديًّا ولا نصرانيًّا ولكن كان حنيفا مّسلما ...* إنّ أولى النّاس بإبرهيم للّذين اتّبعوه وهذا النّبىّ ....

آل‌عمران (3) 67 و 68

قل صدق اللَّه فاتّبعوا ملّة إبرهيم حنيفا .... [3]

آل‌عمران (3) 95

قل إنَّنى هدنى ربّى إلى‌ صرط مّستقيم دينا قيما مّلّة إبرهيم حنيفا ....

انعام (6) 161

ثمّ أوحينآ إليك أن اتّبع ملّة إبرهيم حنيفا ....

نحل (16) 123

وجهدوا فى اللَّه حقّ جهاده هو اجتبكم وما جعل عليكم فى الدّين من حرج مّلّة أبيكم إبرهيم هو سمَّكم المسلمين من قبل ....

حج (22) 78

شرع لكم مّن الدّين ما وصّى‌ به نوحا والّذى أوحينا إليك وما وصّينا به إبرهيم وموسى‌ وعيسى‌ أن أقيموا الدّين ....

شورى (42) 13

اسلام و دين عيسى (ع)

21) هماهنگى ميان آيين عيسى (ع) و دين اسلام:

شرع لكم مّن الدّين ما وصّى‌ به نوحا والّذى أوحينا إليك وما وصّينا به إبرهيم وموسى‌ وعيسى‌ أن أقيموا الدّين ....

شورى (42) 13

[1] بنابراين‌كه «الاسلام» در آيه، نام دينى باشد كه پيامبر خاتم (ص) ابلاغ كرده، نكته ياد شده قابل استفاده است. گفتنى است اين كه خداوند متعال فقط، اسلام را مى‌پذيرد، نشان مى‌دهد كه اسلام، اديان گذشته را در مقام پذيرش دين، نسخ كرده است.

[2] بنابراين‌كه «الاسلام» در آيه، نام دينى باشد كه پيامبر خاتم (ص) ابلاغ كرده، نكته ياد شده قابل استفاده است. گفتنى است اين كه خداوند متعال فقط، اسلام را مى‌پذيرد، نشان مى‌دهد كه اسلام، اديان گذشته را در مقام پذيرش دين، نسخ كرده است.

[3] جمله «فاتّبعوا ملّة ابراهيم»، نشان‌دهنده هماهنگى ميان اسلام و دين ابراهيم (ع) است.