... والمؤمنون باللّه واليوم الأخر ....

نساء (4) 162

... فامنوا باللَّه ....

اعراف (7) 158

واعلموا أنّما غنمتم مّن شى‌ء فأنّ للّه خمسه وللرّسول ولذى القربى‌ واليتمى‌ والمسكين وابن السّبيل إن كنتم ءامنتم باللّه ....

انفال (8) 41

ما كان للمشركين أن يعمروا مسجد اللَّه ...* إنّما يعمر مسجد اللَّه من ءامن باللّه واليوم الأخر ...* أجعلتم سقاية الحآجّ وعمارة المسجد الحرام كمن ءامن باللّه ....

توبه (9) 17- 19

لايستذنك الّذين يؤمنون باللّه واليوم الأخر أن يجهدوا ....

توبه (9) 44

وإذا أنزلت سورة أن ءامنوا ....

توبه (9) 86

ومن الأعراب من يؤمن باللّه واليوم الأخر ....

توبه (9) 99

ويقولون ءامنّا باللّه وبالرّسول ....

نور (24) 47

ءامنوا باللّه ورسوله ...* وما لكم لاتؤمنون باللّه ....

حديد (57) 7 و 8

والّذين ءامنوا باللّه ورسله أولئك هم الصّدّيقون ....

حديد (57) 19

لّاتجد قوما يؤمنون باللّه واليوم الأخر يوادّون من حادّ اللَّه ورسوله ....

مجادله (58) 22

تؤمنون باللّه ورسوله ....

صف (61) 11

فامنوا باللّه ورسوله ....

تغابن (64) 8

نيز---) توحيد

4. ايمان به غيب‌

6) تصديق غيب و ايمان به آن از اركان اساسى اسلام:

الّذين يؤمنون بالغيب ....

بقره (2) 3

5. ايمان به قرآن‌

7) تصديق قرآن و ايمان به آن، از اصول اساسى اسلام:

والّذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك ....

بقره (2) 4

وءامنوا بما أنزلت مصدّقا لّما معكم ....

بقره (2) 41

وإذا قيل لهم ءامنوا بما أنزل اللّه قالوا نؤمن بما أنزل علينا ويكفرون بما وراءه وهو الحقّ مصدّقا لّما معهم ....

بقره (2) 91

قولوا ءامنّا باللّه وما أنزل إلينا ....

بقره (2) 136

ءامن الرّسول بما أنزل إليه من رّبّه والمؤمنون كلٌّ ءامن باللّه وملئكته وكتبه ورسله ....

بقره (2) 285

قل ءامنّا باللّه ومآ أنزل علينا ....

آل‌عمران (3) 84

وإنّ من أهل الكتب لمن يؤمن باللّه ومآ أنزل إليكم ....

آل‌عمران (3) 199

يأيّها الّذين ءامنوا ءامنوا باللّه ورسوله والكتب الّذى نزّل على‌ رسوله ....

نساء (4) 136

... والمؤمنون يؤمنون بمآ أنزل إليك ....

نساء (4) 162

قل يأهل الكتب هل تنقمون منّآ إلّاأن ءامنَّا باللَّه ومآ أنزل إلينا ....

مائده (5) 59

... وقولوا ءامنّا بالّذى أنزل إلينا ....

عنكبوت (29) 46

... وقل ءامنت بما أنزل اللّه من كتب ....

شورى (42) 15

والّذين ... ءامنوا بما نزّل على‌ محمّد وهو