لايهدى من هو مسرف كذّاب لا جرم أنّما تدعوننى إليه ليس له دعوة فى الدّنيا ولا فى الأخرة وأنّ مردّنا إلى اللّه وأنّ المسرفين هم أصحب النّار.

غافر

(40) 28 و 43

4. قوم ثمود

35) اشراف و رئيسان قوم ثمود، مردمى مسرف:

كذّبت ثمود المرسلين‌* إذ قال لهم أخوهم صلح ...* ولاتطيعوا أمر المسرفين. [1]

شعراء (26) 141 و 142 و 151

5. قوم لوط

36) قوم لوط، مردمى متجاوز و اسراف‌گر:

ولوطا إذ قال لقومه ...* إنّكم لتأتون الرّجال شهوة مّن دون النّسآء بل أنتم قوم مّسرفون.

اعراف (7) 80 و 81

6. مردم انطاكيه‌

37) مردم انطاكيه، مردمى اسراف‌گر و گزافه‌كار:

قالوا طئركم مّعكم أئِن ذكّرتم بل أنتم قوم مّسرفون. [2]

يس (36) 19

38) تكذيب رسولان الهى از سوى مسرفان انطاكيه:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* قالوا ... بل أنتم قوم مّسرفون. [3]

يس (36) 13 و 19

39) شوم دانستن انبيا از سوى اسراف‌گران انطاكيه:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* قالوا إنّا تطيّرنا بكم ....

يس (36) 13 و 18

40) تهديد انبياى الهى به رجم و عذاب سخت از سوى مسرفان انطاكيه:

واضرب لهم مّثلا أصحب القرية إذ جاءها المرسلون‌* قالوا ... لئن لم‌تنتهوا لنرجمنّكم و ليمسنّكم منّا عذاب أليم.

يس (36) 13 و 18

نيز---) همين مدخل، اسراف‌گران، كيفر اسراف‌گران‌

7. مردم مصر باستان‌

41) اسراف‌گرى مصريان در دوران يوسف (ع) و موسى (ع):

ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبيّنت فما زلتم فى شكّ مّمّا جاءكم به حتّى‌ إذا هلك قلتم لن يبعث اللّه من بعده رسولا كذلك يضلّ اللّه من هو مسرف مّرتاب.

غافر (40) 34

42) گمراهى مسرفان مصر باستان به رغم مشاهده ادله و معارف روشن الهى:

ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبيّنت فما زلتم فى شكّ مّمّا جاءكم به حتّى‌ إذاهلك قلتم لن يبعث اللّه من بعده رسولا كذلك يضلّ اللّه من هو مسرف مّرتاب.

غافر (40) 34

8. مشركان مكّه‌

43) مشركان مكّه، مردمى اسراف‌گر و گزاف‌كار:

أفنضرب عنكم الذّكر صفحا أن كنتم قوما مّسرفين. [4]

زخرف (43) 5

[1] سياق آيات، حاكى از آن است كه اشراف قوم ثمود، امنيّت، رفاه، كشتزار، چشمه‌سار و خانه‌هاى كوهستانى داشته و توده‌هاى ناآگاه مردم نيز مطيع آنان بوده‌اند.

[2] آيه، به نظر مفسّران، مربوط به مردم «انطاكيه» است. (مجمع‌البيان، ذيل آيه)

[3] همان.

[4] با توجّه به سياق آيات و نيز با توجّه به اين‌كه سوره زخرف، مكّى است مى‌توان گفت: خطاب «عنكم» مربوط به مكّيان است.