اسحاق و ابراهيم (ع)

2) اسحاق، موهبت خدا به ابراهيم (ع):

وتلك حجّتنآ ءاتينهآ إبرهيم على‌ قومه ...* و وهبنا له إسحق ويعقوب ....

انعام (6) 83 و 84

وإذ قال إبرهيم ...* الحمد للّه الّذى وهب لى على الكبر إسمعيل وإسحق ....

ابراهيم (14) 35 و 39

واذكر فى الكتب إبرهيم ...* فلمَّا اعتزلهم وما يعبدون من دون اللَّه وهبنا له إسحق ....

مريم (19) 41 و 49

قلنا ينار كونى بردا وسلما على‌ إبرهيم‌* و وهبنا له إسحق ويعقوب ....

انبياء (21) 69 و 72

وإبرهيم إذ قال لقومه اعبدوا اللّه ...* و وهبنا له إسحق ويعقوب ....

عنكبوت (29) 16 و 27

3) اسحاق، پاداش روى‌گردانى ابراهيم (ع) از بت‌پرستان:

قال أراغب أنت عن ءالهتى يإبرهيم ...* فلمَّا اعتزلهم وما يعبدون من دون اللَّه وهبنا له إسحق ....

مريم (19) 46 و 49

4) اسحاق، پاداش دنيايى ابراهيم (ع):

وإبرهيم إذ قال لقومه اعبدوا اللّه ...* و وهبنا له إسحق و يعقوب و جعلنا فى ذرّيته النبّوة و ... وءاتينه أجره فى الدّنيا .... [1]

عنكبوت (29) 16 و 27

5) پيروى اسحاق از شريعت پدرش ابراهيم (ع):

واتّبعت ملّة ءابآءى إبرهيم وإسحق ويعقوب ما كان لنآ أن نّشرك باللّه من شى‌ء ذلك من فضل اللّه علينا وعلى النّاس ولكنّ أكثر النّاس لايشكرون. [2]

يوسف (12) 38

6) اسحاق، ثمره اجابت دعاى ابراهيم (ع):

الحمد للّه الّذى وهب لى على الكبر إسمعيل وإسحق إنّ ربّى لسميع الدّعآء.

ابراهيم (14) 39

7) حمد و سپاس ابراهيم به درگاه خداوند، پس از اعطاى اسحاق (ع) به وى:

الحمد للّه الّذى وهب لى على الكبر إسمعيل وإسحق ....

ابراهيم (14) 39

8) اعطاى اسحاق به ابراهيم (ع)، در كهن‌سالى آن حضرت:

ولقد جآءت رسلنآ إبرهيم بالبشرى‌ قالوا سلما ...* فلمّا رءا أيديهم لاتصل إليه نكرهم ...* وامرأته قآئِمة فضحكت فبشّرنها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب‌* قالت يويلتى‌ ءألد وأنا عجوز وهذا بعلى شيخا ....

هود (11) 69- 72

الحمد للّه الّذى وهب لى على الكبر إسمعيل وإسحق ....

ابراهيم (14) 39

ونبّئهم عن ضيف إبرهيم‌* قالوا لاتوجل إنّا نبشّرك بغلم عليم‌* قال أبشّرتمونى على‌ أن مّسّنى الكبر فبم تبشّرون. [3]

حجر (15) 51 و 53 و 54

[1] بنابراين احتمال كه «و آتيناه أجره فى الدنيا» ذكر عامّ پس از خاصّ «و وهبنا» و «جعلناه» باشد، نكته ياد شده استفاده مى‌شود.

[2] از مفرد آورده شدن «ملّة» در آيه، برمى‌آيد كه ابراهيم، اسحاق و يعقوب (ع)، از آيين يك‌سانى پيروى مى‌كرده‌اند و چون ابراهيم (ع)، مقدّم بر آن دو بوده است، آنان تابع همان شريعت ابراهيم (ع) بوده‌اند.

[3] به قرينه آيه 72 سوره هود، «غلامٌ عليم» مى‌تواند اسحاق (ع) باشد.