168) استهزاى كافران از سوى مؤمنان در قيامت كيفر استهزاى مؤمنان از
سوى كافران در دنيا:
إنّ الّذين أجرموا كانوا من الّذين ءامنوا يضحكون* وإذا مرّوا بهم يتغامزون* وإذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين* فاليوم الّذين ءامنوا من الكفّار يضحكون.
مطففين (83) 29- 31 و 34
169) استهزاى منافقان از سوى خداوند، كيفر استهزاى مؤمنان از سوى
منافقان:
وإذا لقوا الَّذين ءامنوا قالوا ءامنَّا وإذا خلوا إلى شيطينهم
قالوا إنَّا معكم إنَّما نحن مستهزءون اللّه يستهزئ بهم ويمدّهم فى طغينهم يعمهون.
بقره (2) 14
و 15
فأعقبهم نفاقا فى قلوبهم إلى يوم يلقونه بمآ أخلفوا اللّه ما
وعدوه وبما كانوا يكذبون*
الّذين يلمزون المطّوّعين من المؤمنين فى الصّدقت والّذين لايجدون إلّاجهدهم
فيسخرون منهم سخر اللّه منهم ولهم عذاب أليم.
توبه (9) 77 و 79
استهزاى نماز
170) استهزاى نماز از سوى جاهلان اهلكتاب و كافران بىخِرَد:
يأيّها الّذين ءامنوا لاتتّخذوا الّذين اتّخذوا دينكم هزوا ولعبا
مّن الّذين أوتوا الكتب من قبلكم والكفّار ...* وإذا ناديتم إلى الصّلوة اتّخذوها هزوا ولعبا ذلك بأنّهم قوم
لّايعقلون.
مائده (5) 57 و 58
171) استهزاى نماز، از سوى قوم شعيب:
قالوا يشعيب أصلوتك تأمرك أن نّترك ما يعبد ءابآؤنآ أو أن نّفعل
فى أمولنا ما نشؤا ....[1]
هود (11) 87
استهزاى نوح (ع)
172) قوم نوح، استهزاكننده نوح (ع) و ادلّه روشن وى:
ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من
بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفوههم ....[2]
ابراهيم (14) 9
173) استهزاى نوح (ع)، از سوى قومش، هنگام ساختن كشتى به فرمان خدا:
ويصنع الفلك وكلّما مرّ عليه ملأ مّن قومه سخروا منه قال إن
تسخروا منّا فإنّا نسخر منكم كما تسخرون.
هود (11) 38
استهزاى هود (ع)
174) تمسخر هود (ع) و بيّنات او، از سوى قوم عاد:
ألم يأتكم نبؤا الّذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والّذين من
بعدهم لايعلمهم إلّااللَّه جآءتهم رسلهم بالبيّنت فردّوا أيديهم فى أفوههم ....
ابراهيم (14) 9
واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف ...* ... إذ كانو ا يجحدون بايت اللّه وحاق بهم مّا كانوا به
يستهزءون.
احقاف (46) 21 و 26
[1] همزه «اصلوتُك» مىتواند براى استهزا باشد؛ نه استفهام حقيقى.
[2] مرجع ضمير در «أيديهم» و «أفواههم» احتمال دارد اقوام ياد شده
در آيه باشد؛ بنابراين، هدف آنان از نهادن دست بر دهان، تمسخر بوده است.
(التحريروالتنوير، ذيل آيه)