responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 248

155) استهزاى منافقان، از سوى مؤمنان در قيامت:

يوم يقول المنفقون والمنفقت للّذين ءامنوا انظرونا نقتبس من نّوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور لّه باب باطنه فيه الرّحمة وظهره من قبله العذاب. [1]

حديد (57) 13

156) استهزاى منافقان، از سوى ملائكه در قيامت:

يوم يقول المنفقون والمنفقت للّذين ءامنوا انظرونا نقتبس من نّوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور لّه باب باطنه فيه الرّحمة وظهره من قبله العذاب. [2]

حديد (57) 13

استهزاى موسى (ع)

157) تمسخر موسى (ع) از سوى فرعون در خصوص امداد الهى به وى:

وقال فرعون ذرونى أقتل موسى‌ وليدع ربّه إنّى أخاف أن يبدّل دينكم أو أن يظهر فى الأرض الفساد. [3]

غافر (40) 26

158) استهزاى موسى (ع) و معجزات وى از سوى فرعونيان:

ولقد أرسلنا موسى‌ بايتنا إلى‌ فرعون وملإيه فقال إنّى رسول ربّ العلمين‌* فلمّا جاءهم بايتنا إذا هم مّنها يضحكون.

زخرف (43) 46 و 47

استهزاى مؤمنان‌

159) حرمت استهزاى مؤمنان از سوى يك‌ديگر:

يأيّها الّذين ءامنوا لايسخر قوم مّن قوم عسى‌ أن يكونوا خيرا مّنهم ولا نساء مّن نّساء عسى‌ أن يكنّ خيرا مّنهنّ ولاتلمزوا أنفسكم ولاتنابزوا بالألقب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمن ومن لّم يتب فأولئك هم الظَّلمون.

حجرات (49) 11

160) سرزنش و تحقير دوزخيان از سوى خدا، به خاطر استهزاى مؤمنان از سوى آنان:

و من خفّت موزينه فأولئك الّذين خسروا أنفسهم فى جهنّم خلدون‌* ربّنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنّا ظلمون‌* قال اخسوا فيها ولاتكلّمون‌* إنّه كان فريق مّن عبادى يقولون ربّنا ءامنّا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الرَّحمين‌* فاتّخذتموهم سخريّا حتّى‌ أنسوكم ذكرى و كنتم مّنهم تضحكون.

مؤمنون (23) 103 و 107- 110

161) استهزاى مؤمنان، سبب قرار گرفتن در شمار ستمگران در صورت توبه نكردن:

يأيّها الّذين ءامنوا لايسخر قوم مّن قوم عسى‌ أن يكونوا خيرا مّنهم ولا نساء مّن نّساء عسى‌ أن يكنّ خيرا مّنهنّ ولاتلمزوا أنفسكم ولاتنابزوا بالألقب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمن ومن لّم يتب فأولئك هم الظَّلمون.

حجرات (49) 11


[1] با توجّه به مطلب بعدى «فضرب بينهم بسور ...» احتمال دارد كه امر «ارجعوا» براى تمسخر باشد؛ چنان‌كه برخى هم آن را گفته‌اند. (الميزان، ذيل آيه)

[2] برداشت ياد شده بر اين اساس است كه نايب فاعل «قيل» ملائكه باشد. (الميزان، ذيل آيه)

[3] برداشت براساس اين احتمال است كه فرعون «وليدع ربّه» را از روى تهكّم و استهزا گفته باشد. (روح‌المعانى، ذيل آيه)

نام کتاب : فرهنگ قرآن نویسنده : مرکز فرهنگ و معارف قرآن    جلد : 3  صفحه : 248
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست